كيف للإنسان أن يقرأ نصًّا عابرًا يشبهه تمامًا،
وكأنه عاشَ معه التجربة وشاطره ذات الشعور، !
للحدّ الذي يشعره بأنه كُتِبَ عنه ولأجله تحديدًا..!؟
كيف بوسع اللغة أن تحتوينا بدِفئ وحنان كصدر أُم..!
أن تضع النُقَاط على حروفنا التائهة،..
أن تجمع ما تبعثر فينا بعد شتات!“