في الليلِ يظن البعض
إني كبرتُ الف عامٍ
وعند صياح الديكِ
اعودُ لأرزمَ متاعي
فبعد قليلٍ يأتي
الطريق ليأخذني
لرائعة الحُسنِ
وعند بعض الوقت
أدعى ان حرفي
يجرح العيون لحدتهِ
وقد يخجل من يقرأهُ
لا عليك لا تقرأهُ
دعه وشأنهُ
يرسم يصف
من أنت لتعلمني
معنى الابحار
والبحر للناس