Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
تقرير عالمي: السعودية الأولى في عدد السائحين تليها المغرب ومصر
خالد خليل- سبق- متابعة: أصدرت منظمة السياحة العالمية، تقريرها السنوي لعام 2013 عن قطاع السياحة، ومستقبل القطاع حتى سنة 2030، واحتلت السعودية المرتبة الأولى بالنسبة لعدد السياح، وجاءت بعدها مصر، والمغرب.
وأظهر "التقرير" حدوث انتعاش في منطقة شمال إفريقيا وصل إلى معدل 9%، حيث سجلت تونس ارتفاعاً وصل إلى 24%، بما يعد دليلاً على التعافي من انخفاض عدد السياح في أعقاب تطورات الربيع العربي.
وقدر عدد السياح الدوليين في الشرق الأوسط سنة 2012 بـ52 مليون، بنسبة تراجع وصلت إلى 5%؛ جراء التوتر الذي تعانيه بعض دول المنطقة.
وأوضح "التقرير": أن أكبر نسبة تراجع في المنطقة شهدتها السعودية - التي تشتهر بالسياحة الدينية - حيث أعقبت سنة 2011، التي شهدت نسبة زيادة بلغت 61% - تسجيل نسبة انخفاض قدر بـ22% في 2012، وليس من المتوقع خلال المدى القريب حدوث انتعاش للسوق السعودية.
وعانت منطقة الشرق الأوسط - بصفة عامة - من تراجع بلغت نسبته 2%، وبلغت عوائد السياحة 47 مليار دولار، بما يمثل 4% من عائدات السياحة العالمية، فيما تستقبل المنطقة 5% من سياح العالم.
وأظهر "التقرير" نتائج متفاوتة بحسب الدول، حيث تمتعت مصر سنة 2012 بانتعاش وصل إلى 18%، وذلك بعد انخفاض في السنة التي سبقتها؛ بسبب الثورة التي أسفرت عن حالة اضطراب أمني.
وارتفع عدد السياح في فلسطين بـ9%، وفي الأردن بـ5%، فيما حافظت الإمارات على نسبة الارتفاع كما هي في السنوات الماضية بنسبة 10%، وبقي لبنان هو أكبر المتضررين حيث شهد انخفاضاً وصل إلى 18%؛ بسبب تداعيات الحرب في سوريا.
وشهدت منطقة شمال إفريقيا ارتفاعاً بنسبة 9%، بعد تراجع في سنة 2011، حيث وصل عدد السياح في المنطقة إلى 18 مليون و536 ألف سائح.
واستقبل المغرب تسعة ملايين و375 ألف سائح، واستقبلت تونس خمسة ملايين و950 ألف سائح.
ويقول تقرير منظمة السياحة: "سيشهد القطاع ارتفاعاً بمعدل 3.3% حتى سنة 2030، أي ما يمثل 47 مليون نسمة في السنة".
ومن المتوقع أن تشهد منطقة أسيا، والباسيفيك، أكبر ارتفاع بـ4.9%، بينما ستشهد منطقة الشرق الأوسط، وإفريقيا، تضاعفاً في عدد السياح من 61 مليون سائح إلى 149 مليون سائح.
وسيصل عدد السياح إلى 1.8 مليار بحلول عام 2030، بعدما أصبحت الصين السوق رقم واحد، كمصدر للسياح في عام 2012، بمعدل إنفاق بلغ 102مليار دولار.

خالد خليل- سبق- متابعة: أصدرت منظمة السياحة العالمية، تقريرها السنوي لعام 2013 عن قطاع السياحة، ومستقبل القطاع حتى سنة 2030، واحتلت السعودية المرتبة الأولى بالنسبة لعدد السياح، وجاءت بعدها مصر، والمغرب.
وأظهر "التقرير" حدوث انتعاش في منطقة شمال إفريقيا وصل إلى معدل 9%، حيث سجلت تونس ارتفاعاً وصل إلى 24%، بما يعد دليلاً على التعافي من انخفاض عدد السياح في أعقاب تطورات الربيع العربي.
وقدر عدد السياح الدوليين في الشرق الأوسط سنة 2012 بـ52 مليون، بنسبة تراجع وصلت إلى 5%؛ جراء التوتر الذي تعانيه بعض دول المنطقة.
وأوضح "التقرير": أن أكبر نسبة تراجع في المنطقة شهدتها السعودية - التي تشتهر بالسياحة الدينية - حيث أعقبت سنة 2011، التي شهدت نسبة زيادة بلغت 61% - تسجيل نسبة انخفاض قدر بـ22% في 2012، وليس من المتوقع خلال المدى القريب حدوث انتعاش للسوق السعودية.
وعانت منطقة الشرق الأوسط - بصفة عامة - من تراجع بلغت نسبته 2%، وبلغت عوائد السياحة 47 مليار دولار، بما يمثل 4% من عائدات السياحة العالمية، فيما تستقبل المنطقة 5% من سياح العالم.
وأظهر "التقرير" نتائج متفاوتة بحسب الدول، حيث تمتعت مصر سنة 2012 بانتعاش وصل إلى 18%، وذلك بعد انخفاض في السنة التي سبقتها؛ بسبب الثورة التي أسفرت عن حالة اضطراب أمني.

وارتفع عدد السياح في فلسطين بـ9%، وفي الأردن بـ5%، فيما حافظت الإمارات على نسبة الارتفاع كما هي في السنوات الماضية بنسبة 10%، وبقي لبنان هو أكبر المتضررين حيث شهد انخفاضاً وصل إلى 18%؛ بسبب تداعيات الحرب في سوريا.
وشهدت منطقة شمال إفريقيا ارتفاعاً بنسبة 9%، بعد تراجع في سنة 2011، حيث وصل عدد السياح في المنطقة إلى 18 مليون و536 ألف سائح.
واستقبل المغرب تسعة ملايين و375 ألف سائح، واستقبلت تونس خمسة ملايين و950 ألف سائح.
ويقول تقرير منظمة السياحة: "سيشهد القطاع ارتفاعاً بمعدل 3.3% حتى سنة 2030، أي ما يمثل 47 مليون نسمة في السنة".

ومن المتوقع أن تشهد منطقة أسيا، والباسيفيك، أكبر ارتفاع بـ4.9%، بينما ستشهد منطقة الشرق الأوسط، وإفريقيا، تضاعفاً في عدد السياح من 61 مليون سائح إلى 149 مليون سائح.
وسيصل عدد السياح إلى 1.8 مليار بحلول عام 2030، بعدما أصبحت الصين السوق رقم واحد، كمصدر للسياح في عام 2012، بمعدل إنفاق بلغ 102مليار دولار.