.. .. رائحتك لازالت تتنفسها تلك الأنفاس
ولازالت عالقة بتلك الشفاه...
فكيف.. لهذه الرائحة ان تخترق قلبًا..
وتشعره بالحب َودقة قلب ♥
وكيف لذاك الصوت... الذي يشعر
الروح بالحنين إليك.. وبلمساتك الدافئة
التي تعانقك بحرارة.. ويقتحم منارة القلب ليكون القلب خلفه مضاء.. بك..
..
لا أعلم... ربما احمل بداخلي قلبًا كبيرا.. وهو لا يعلم...
فمهما غاب القلم.. يظل القلب يسئل...
نعم.. يسئل.. وإن لم يلقى رد..
فالقلب قد تربى ع الخلق.. وحسن التربية..والصمت
..
تأكد.. لم ينساااك القلب حتى لو تألم ولم تسئل...
..
الأخوة.. إسم له شأن...
فكن الأخ والسند...
...
....