لا أعرف لما ذاك الهروب الذي يسكن داخلهم..
احيانا. نراهم مثل البلسم....
وأحيانا.. مثل النار التي تحرق القلب...
..
لما تلك القسوة...؟
لما لايكون بداخلك حنية...؟
...
ددائما.. نراهم يتلووون بالوان عدة
مثل الحرباء التي تختفي خوفًا من شيئا ما.؟ ..ومن ثم تظهر مرة أخرى..
اأكثر شيء ما يهدم روعة العلاقات
التي قد شيدت كقصر جميل... متعدد الألوان..
هو... انتظار من يسئل اولا..
يظل الانتظار كشعلة تحرق القلب..
..
لا أعرف لما كل هالمكابرة مع نفسك... باذر بالسؤال
ولا تنتظر..
هكذا البعض... ينتظرون إلى أن تهدم تلك العلاقة..
فيقول أحدهما.. انت لم تسئل عني.
والآخر.. كذالك. انتظرتك ايام وساعات وليالي ولم. القى
سؤالا منك...
إلى أن تنتهي العلاقة بالتذمر... وقطع حبالها للأبد....
ودي.. أبوح بكلمات من القلب..
واقول بصوت حلو كهمس عذب.
. ولهااان لك كل الوله.. .
وافتح مدونتي الخاصه.. واكتب لك عن كمية الأشواق لك...
ليت تلك الأشواق.. تخلق لها جنحان. .. وتحط رحالها
ع أحضانك مع بوسة الخدين لك.