... امتلك حياة.. وهي انت...
لدي موطن اعتز به.. وهو انت... فلتكن انت كل شيء ... تلك الضحكة...
وتلك الابتساامة...
وتلك الدمعه... وذالك الانتظار وتلك الاشواق
وذالك الحرف الذي ينطق بأسمك...
...
... .. ياليت الروح تذوب مع روحك...
وتكون سحابة.. تنهمر رذاذ حبك...
فكم من حنين قد طوااه ذاك الحزن....
لا طرق حبك باب القلب.. قال انا لك ...
وعندما تغار تلك الروح.. تشتهي ان تحبسك. لين تهدا
غيرة القلب. وتقول سلاما سلاما لك ياورد..
اعشق ان اكون بين سطورك... سطرا بعد سطر..
فبين تلك السطور.. قد تبدا حكاية عشق..
وإن سئلوني.... ساقول انها قطرة ندى قد تساقطت
جوات القلب. ..
دعتي اقول لك...
قد يشتهي القلب منك همسات الحب... فتركـ حروفك تقبل
حررفي... بقبلة الشوق... التي تسئل عنك..
فاعذر عاشق... فهو لا يرى سوى حبك.. ولا يجن إلا بك وبجنونك...
...
....
... سؤال.. يخطر ع البال..
لما تلك العداوه في قلوب البعض...
لما.. الجفاء وسوء الظن...
هناك.. من يفعل ويفعل ويقول لم افعل..
وهناك من يفكر ويفكر ويقول ماذا فعلت...
الحياة قصيرة... والعمر اقصر..
لما لا نفكر بعمق... ونتجول باعماقنا...
ونعاتب النفس ع اشياء قد فعلتها...
فهناك البعض. يفكر ويقول ماذا فعلت
يفكر ويفكر والنتيجة لم افعل..
هناك علاقات قد بنيت في الماضي. وتهدم ااسااسها
ولم يذكر السبب..
هناك اشخاصا.. قد ابتعدو عن اشخاص قد كانت بينهم ربط لا ينقطع..لكن قطع من غير سبب..
ايها الانسان.. عد كما كنت..
فكر جيدا... العمر قصير..
وعندما ينهد جسدك.. ستفكر بتلك الافعال وتقول
كم ظلمت ذاك الانسان وهو لم يؤذني. بل اعطاني
نسمات هواء اتنفسها... كلمات ارتاح لها...
...
كن ع يقين.. ان لم تحاسب نفسك... فهناك حسابا اخر...
...
.....
... مجرد همسات دافئة للنظر في تلك الاعماق....
.. َََََ
...
قالت له ذات يووم.. أحبك
فلم يسمع جيدا...
قال لها اعيدي يانبض القلب..
صاحت ونادت بصوت عاالي..
احبك.. احبك...
وياليت كل الوقت يكوون معك...
....
.... َََََََ.
...
ماذا سنقول عن تلك الدقائق
التي تمر عليناا... حينما نفتقد شخصًا ما. .
هل هي ثقيلة ع القلب.. ام ماذا..
ربما نكوون قد أحببنا تواجده كل لحظة...
ولا نعرف كيف نصف ذاك الشعور...حتى بكلمة..
...
..... َََ
...
ملاذ الشوق.. يحكي..
اريد... ان احبك كل لحظة...
اريد... ان ألامس احرفك الدافئة..
اريد.. ان اكون بين اهذاب عينيك....
اريد.. ان تحبني كما احببتك...
اريدك. ملكًا قد تملك القلب وذاب في هوااه عشقا...
هل سيظل الشوق يحكي حكايته... ام سيصمت كعادته...
...
ملاذ الشوق يحكي.....
.....
.... ََََََ