ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

♥
بنظرة دفء من عيونك... تكفي ان تعانق روحًا تحبك
...
.. َََ

 

[أم السادة]

..
ليس كل مافي القلب
يقال
يحكى
يهمس به..
لهذا سبحانه وتعالى قد خلق لنا
تلك الاه... وتلك التنهيدة...
وذالك الهروب وذاك الصمت
وذاك النوم الذي ينسينا تعب تلك الايام الثقيلة..
وتلك الدموع الحارقة... ورجفة القلب الذي يتمنى
أحتضانه...
..
.. َََ
. ََََ

 

[أم السادة]

♥
أحببتك... وتاهه الفكر بك. .
أحببتك.. واحببت تلك الصدف...
أحببتك.. فتغزلت كلماتي بذاك الغزل
غزل الشوق والاشتياق.. لك
غزل العشق والامنيات...
غزل لمسة يد ليدك...
غزل حضن واحتضان... لأحضانك
أحببتك... فتاهه العقل وابحر ببحرك
...
...
َََ همس دافيء فقط... ََ

 

[أم السادة]

♥
نظل صامتون.. ولكن يحوي داخلنا قصصا
وحكايا ورسائل لم تكتب.
لذالك اغرمنا بالصمت وتغزلنا مع الصمت
وكانت معظم همساتتا بدخل تلك العيون الهادئة
التي تود ان تحكي ويقرأها... كما هو القلب الذي
يحوي جزء اخر من تلك الهمسات الحارقة دائمآ
. ..
ََََ
.. َََ

 

[أم السادة]

...

مماذا لو عاد معتذرا.....

اخبرني... ماذا ستكون ردة الفعل لهذا الاعتذار

هل سيكون قبولا ام رفضا...؟

...
ََََ

 

[أم السادة]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم

 

[أم السادة]

 

[أم السادة]

...
وتبقى الذكريات.. كوردا نشم عبقها في كل مكان..
وتبقى الذكريات تبحر وتبحر في بحرا لا نهاية له..
وتبقى الذكرياات تناشد وتأن بلحنًا شجي... بهمسًا مبكي..
وتبقى الذكريات حكايات صاامته... خلقت بداخلنا
وتركت اثرا لا يمحى ولا يزال موجودًا الا معنا...
.. وتبقى الذكريات..
..
َََ

 

[أم السادة]

....
لا تسمع من شخصًا واحد... في القال والقيل
وبذات بالعلاقات الشخصية.. ولا تحكم عليها من هذه
الجهه... الا اذا
كنت انت قد سمعت ورأيت.. ومن ثم حكمت..
فكم.. من مظلوم بكى بصمت.. بسبب هذه الاحكام وقد سمعنا وسمعنا..
... هكذا وهكذ..
... َََََ

 

[أم السادة]

..
ربما نسامح ونساامح تلك الأخطاء..
ولكن...
هل نثق قبل تلك المسامحة..
فربما تكون الثقة مرة واحده..
...
... ََََ
...