ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

 

[أم السادة]

..

ربما لا نحتاج لعيوون لنرى هنا وهناك
نحن نمتلك ذاك الأحساس الذي يجعلنا نرى
ماخلف تلك القلوب ونشعر بها.. وإن غابت..
...
...

 

[أم السادة]

..
.
.

ساحرة وجميلة.. تاهت بعالم خيالها
وبقصتها الجميلة... خرجت وهي مبتسمة
بشفاها الوردية..
تظل حالمة.. بعالمها الذي لا ينتهي..
وبقصصها التي تتجول بداخلها..
...
...

 

[أم السادة]

..

.


يستريح كل انسان في موطن واحد
يختااره هو... ولكن
ربما نخطأ بختياره.. فنعيش في حالة
وهم.. وخيال دامس لانستطيع روية ذاك النور من خلاله..
لانعرف لما نختار موطن الخطأ وقد كان إيماننا به قوي
ولكن قد خان.. وذهب.. وغاب.. ومن ثم عاد
هنا.. نقف ببرود وتفكير عميق
ماذا سنفعل وقد تغلغل شعورا أخر
شعور ربما لا نجد وصفًا له.. سوى انه يذهلنا
بصمته.. وهدوءه..
حقا.. لا نعرف كيف سنتصرف.. ولا. نعرف ماذا سنقول
ولا باي كلمة سوف نكتبها... لهذا
يقف ذاك الشعور وذاك القلب وقفة العاجز
الذي اتكأ ع عصا تكاد ان تنكسر وليس لها
اي جبيرة تعوض انكسارها وتبنيه من جديد..
هكذا هي بعض قصص الحياة..
..
.
.
.

 

[أم السادة]

.
.
.
كانت تبادله تلك النظرات
نظرة بنظرة اخرى
همسه بهمسه ثانية
غمزة بغمزة اخرى
بشفاه ضاحكة بضحكة ساحرة
هكذا كانت علاقتهم معا.. الى ان
ادرك انهم لا غنى عن الأخر..
..
.
.

 

[المشتاق]

ماجمآل الحيآة إلاببسمة حبٍ تُهديها
وأسطرٍقلم المَحبةِ بكل صبآحٍ يُغنيها
فيارب إحفظ من أنفآس المحبة بقلبهِ ومنَ القلب يؤآخيها​

 

[أم السادة]

ماجمآل الحيآة إلاببسمة حبٍ تُهديها
وأسطرٍقلم المَحبةِ بكل صبآحٍ يُغنيها
فيارب إحفظ من أنفآس المحبة بقلبهِ ومنَ القلب يؤآخيها​

.. لجمال هذه الكلمات نغمة خاصة..
لجمالها قد تكون كقطرة ندى قد داعبت تلك
الانفاس بضحكة وابتسامة وراحة بال وطمأنينة
فربي يحفظك اخي ويسدد دربك.
..
..

 

[أم السادة]

.. سألني يومًا من أنتِ
فتاهت نظراتي به وبتلك العينيين فأبتسمت..
قلت..
انا ذاك القلب النابض بك..
وانا تلك النظرة في عيونك انت..
وانا تلك الإبتسامة من شفاهك الحمرواتين فشتاقت لتقبيلك.. ..
أنا تلك من عشقت كلماتك وحنت إليك..
انا تلك من قرأت أحرفك.. همساتك.. كلماتك من دون الحديث عنك..
أنا تلك التي غذتها حروفك فأشتاقت بصمت.. إليك
أناتلك من تراك في أحلامها وتضمك ضمة الواله بك..
انا تلك القصة التي بدأت ولم تنتهي إلا معك...
أنا تلك التي داعبت حروفك في بحر خيالها وابتسمت..
نعم..
ألم تعرفني للان..
انا تلك التي داعبت خيوط الشمس الذهبية وغازلتك..
انا تلك التي اعطتك مسمى سلطان القلب والروح معا...
انا تلك التي غنت الحان الهوى وتغزلت.. بكل صفاتك..
انا قصتك .. وحروفك..
انا تلك التي تصحو كل صباح وتغازل ذاك النور بكلمات الحب إليك..
نعم..
أنا تلك الغيمة البيضاء التي تتغذا بكل حرف من حروفك انت..
انا الواله بك وفيك. ..
...
..
.
.

 

[أم السادة]

مشاهدة المرفق 118160

 

[أم السادة]

..
يشتاق لكـ القلب بطيفكـ الحاني...
ياشووق خذني وين مايكون... ودع نبض القلب يلامسه ع طول..
يانبع المشاعر بعطره يفوح.. ولحظة غيابه تضيق الروح...
دعني اشم عطره وانفاسه وين مايرووح..
...
...