هوى علي الأكبر
إنطفئت شمعة القاسم
قطعت كفي أبي الفضل
قتل عبدالله الرضيع
جلس الشمر على صدر
الحسين
خمدت الأنفاس
حرقت الخيام
تعالت أصوات اليتامی
*وبدات حكاية زينب*
لا يكبر الحب الذي بداخلنا.. إلا اذا رأينا تلك المواقف
بغض النظر عن الافعال.. وأحسسنا بصدق المشاعر ونبض القلب
ورأينا ذاك الإهتمام الصادق الذي يتبعه جمال الروح والانفاس.
...
....
ماهو شعورك لو انكسرت شاشة جوالك..؟
ربما تتضايق كثيرًا.. ولا تطيق رؤية جوالك هكذا..
ولكن.. بعد مرور ايام تعتاد على هذا الكسر.. وكأن
لا وجود له.. وكأنه سليم وجديد.
...
نظرة...
ربما تعتاد ع الشيء وع كسوره
ولا تلتفت لها..
هكذا..
اجعل حياتك كشاشة الجوال الذي انكسر وتعودت ع انكساره
واجعل من انكساراتك في هذه الحياة لا وجود لها..
وتحاول ان تجبر كل كسر وكل موقف حدث لك
..
ولكن الحقيقة...
تظل كسورنا بداخلنا... ونتعايش ونعيش...
...
..
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )