رمااد اانسان
طاقم الإدارة
كان العرب في الجاهلية يغضّون أبصارهم ويلتزمون في حرمة الجار والعِرض، حتّى صعاليكها يقول عروة بن الورد أحد صعاليك العرب في الجاهلية :
وإنْ جارتي ألوَتْ رياحٌ ببيتها
تغافلت حتى يستر البيت جانبه
ويقول عنترة بن شداد :
و أغضُّ طرفي ما بدَت لي جارتِي
حـتّـى يُــواري جـارتـي مـأواهــا
إنـي امـرؤٌ سـمحُ الخليقة مـاجدٌ
لا أتـبع الـنفـس اللـجـوج هـواها
،
أين نحن منهم الآن!!
وإنْ جارتي ألوَتْ رياحٌ ببيتها
تغافلت حتى يستر البيت جانبه
ويقول عنترة بن شداد :
و أغضُّ طرفي ما بدَت لي جارتِي
حـتّـى يُــواري جـارتـي مـأواهــا
إنـي امـرؤٌ سـمحُ الخليقة مـاجدٌ
لا أتـبع الـنفـس اللـجـوج هـواها
،
أين نحن منهم الآن!!