ؤمن بالحب الذي يجعل داخل الإنسان في حالة دائمة من الأمان مهما بلغت شدة تقلباته وعواصف الأيام من حوله ، الحب الذي يُحوله لطفل سعيد وضاحك ، أو لشاعر ، أو لفنان ، أو حتى لإنسان يُمارس سكينته التامة براحة بال ، الحب الواضح في الصمت قبل التبرير ، في الغضب والعتاب قبل الرضا
من مدونة @سومري
لك احرف باذخة صديقي ويسالوننا عن اشواقنا
فاقول لهم..
لازالت خضراء مورقة
تتعرض احيانا لرياح من حنين
تسقط على اثرها قطرات دمع
سرعان ما تحبسها العيون
فتتحول الى تنهيدة طائشة
بالفؤاد
حيث ترفض ان تجتمع يوما
على عتاب أو لوم أو عناء
بل هي على قناعة
بان الايام تفعل ما تشاء.