المشتاق
:: مشرف مدونات الاعضاء ::
رد: حروفٌ أعجبتني من مدوناتهم
حطمتني بكبريائك يا رجل ..’
تشيـر الساعـة الآن إلى تمام الوهن إلا ثلث قهر
..
أشعر بوخزه الخيبـــة
فالصديقــة الغربـة وبرفقتها الصديق الضياع يشهدون عاصفة انكساري
ألمـــاً دونك ..’
أجدني أفيض رغبــة هذا الصباح بقلب الأدوار رأساً على عقب
أن تكون أنا وأكون أنت \ هي رغبــة تعتريني بشـدة
فماذا لو ارتديتني للحظة فقط ؟! ..’
بمعنــــى : أن تكون محطم الأمنيــات \ مبتـور الأحلام \ تنزف الغياب \ مجرد
الذكريات \ بلا حنين \ خاوي الكبرياء
ببســاطة أن تكون بالنسبـة لمن تحب لا شيء \ تسير كبقايا على قدمين
مجهولة المصير \ تنادي ولا مجيب \ تسقط وجعاً \ تتكور وهماً \ تحتسي
عجزاً \ تتكسر إنهاكاً
مهلاً .. مهلاً فالدور لم يكتمل بعد ، ولم تشبع رغبتي للحظـــة كما يجب
فهنـاك المزيد مما لم أسرده لك بعد
..!
ناولني روحك \ أهشمها بترف بين كفي غيبوبـة لا تذر \ تمتم اسمي في حين
صحوة مفاجأة بلا وعي ولا إرادة \ تشهى قدومي كأنثى تحتويك
بدفء \ تضرع لليالي شوقاً وحـاجة ..’
وحين تشعر وكأن لخنجر الوهم اختراق لجسدك " لا بأس تظاهر بالقوة كما
كنتُ أفعل "
وهدهد سكين التجاهل .. واحذر من أن تصوب أنامل الصبر ـ[ فتسقط
التهم جراح كلماتهم بصمت .. وإذا ما ارتفع كف الغضب بوجهك
وصُوب أصبع الاتهام تجاه عينيك \ تآكل صمتـاً وبعثر كبريائك
خلفك ببطء
دثرني في مواطن ذاكرتك بعيداً عن بطشهم وتناول جرعـة صمود
زائدة
..’
الآن سأكــون أنت !!
أتفنن في نسج معطف الظروف \ أفجعك بالواقع \ أنزع جلد
احتياجك \ أنثر بسخرية بقايا حنينك \ أنازعك بسيف
الغياب ..’
أمرر منديل الأحلام المعطر برائحتي من أنف لهفتك وفي عز
رغبتك وانتشائك .. أتدارك الأمر وأغافلك بالانسحــاب ..!
سألكم استقرارك ذات اكتفاء \ أخذلك حين انتظار \ أصدك ذات
تمني \ أفجعك حين لا مبالاة
وأدون حنينك وحاجتك بآخر قائمــة اهتمامي مع التنبيه (( للأهمية ))
سأرعبك بتجاهلي .. وأغرسها سكين الانتظار بكبد أيامك أكثر وأكثر وأكثر
حتى تذرف فقداً
..’
وحين يجرفك سيل الحنين نحوي .. سأتنفسك برضا وأحضنك بلهفة
وأزور حاجتك في عمق الأحلام \ و أقبل بنشوة خيالك
وحين يتلبسك الأمل لقربي و بأن الأمنيـة على وشك أن تتحقق
سأتجاهلك بالرحيل دون أن أنبسك بحرف
تعليل ..’
فهل لك الآن أن تتخيلــه الأمر لو كنتَ أنا وكنتُ أنت ؟!
بالله عليك كفى حطمتني بكبريائك يا رجل ـ[ لتطلقها رصاصــة الرحمـة برأس
أحلامي أو لتسقي سم الختام فاه الحكاية وتلقيني قتيلـــة ]ـ
..’
رآئعــــــــــــة مِن روآئع المبدعة إبنتي
ضمــــــــــــــــــــــــا الحنين
تشيـر الساعـة الآن إلى تمام الوهن إلا ثلث قهر
..
أشعر بوخزه الخيبـــة
فالصديقــة الغربـة وبرفقتها الصديق الضياع يشهدون عاصفة انكساري
ألمـــاً دونك ..’
أجدني أفيض رغبــة هذا الصباح بقلب الأدوار رأساً على عقب
أن تكون أنا وأكون أنت \ هي رغبــة تعتريني بشـدة
فماذا لو ارتديتني للحظة فقط ؟! ..’
بمعنــــى : أن تكون محطم الأمنيــات \ مبتـور الأحلام \ تنزف الغياب \ مجرد
الذكريات \ بلا حنين \ خاوي الكبرياء
ببســاطة أن تكون بالنسبـة لمن تحب لا شيء \ تسير كبقايا على قدمين
مجهولة المصير \ تنادي ولا مجيب \ تسقط وجعاً \ تتكور وهماً \ تحتسي
عجزاً \ تتكسر إنهاكاً
مهلاً .. مهلاً فالدور لم يكتمل بعد ، ولم تشبع رغبتي للحظـــة كما يجب
فهنـاك المزيد مما لم أسرده لك بعد
..!
ناولني روحك \ أهشمها بترف بين كفي غيبوبـة لا تذر \ تمتم اسمي في حين
صحوة مفاجأة بلا وعي ولا إرادة \ تشهى قدومي كأنثى تحتويك
بدفء \ تضرع لليالي شوقاً وحـاجة ..’
وحين تشعر وكأن لخنجر الوهم اختراق لجسدك " لا بأس تظاهر بالقوة كما
كنتُ أفعل "
وهدهد سكين التجاهل .. واحذر من أن تصوب أنامل الصبر ـ[ فتسقط
التهم جراح كلماتهم بصمت .. وإذا ما ارتفع كف الغضب بوجهك
وصُوب أصبع الاتهام تجاه عينيك \ تآكل صمتـاً وبعثر كبريائك
خلفك ببطء
دثرني في مواطن ذاكرتك بعيداً عن بطشهم وتناول جرعـة صمود
زائدة
..’
الآن سأكــون أنت !!
أتفنن في نسج معطف الظروف \ أفجعك بالواقع \ أنزع جلد
احتياجك \ أنثر بسخرية بقايا حنينك \ أنازعك بسيف
الغياب ..’
أمرر منديل الأحلام المعطر برائحتي من أنف لهفتك وفي عز
رغبتك وانتشائك .. أتدارك الأمر وأغافلك بالانسحــاب ..!
سألكم استقرارك ذات اكتفاء \ أخذلك حين انتظار \ أصدك ذات
تمني \ أفجعك حين لا مبالاة
وأدون حنينك وحاجتك بآخر قائمــة اهتمامي مع التنبيه (( للأهمية ))
سأرعبك بتجاهلي .. وأغرسها سكين الانتظار بكبد أيامك أكثر وأكثر وأكثر
حتى تذرف فقداً
..’
وحين يجرفك سيل الحنين نحوي .. سأتنفسك برضا وأحضنك بلهفة
وأزور حاجتك في عمق الأحلام \ و أقبل بنشوة خيالك
وحين يتلبسك الأمل لقربي و بأن الأمنيـة على وشك أن تتحقق
سأتجاهلك بالرحيل دون أن أنبسك بحرف
تعليل ..’
فهل لك الآن أن تتخيلــه الأمر لو كنتَ أنا وكنتُ أنت ؟!
بالله عليك كفى حطمتني بكبريائك يا رجل ـ[ لتطلقها رصاصــة الرحمـة برأس
أحلامي أو لتسقي سم الختام فاه الحكاية وتلقيني قتيلـــة ]ـ
..’
رآئعــــــــــــة مِن روآئع المبدعة إبنتي
ضمــــــــــــــــــــــــا الحنين