قلم مميز ((حروف من الروح))

[مـــجيـّدالسيــــد]

أنا الذي
ان مر اسمك
في الحشود
تنهدت
وان مر طيفك
في السجود
دعوت.... لك
معصومة انت من
كرهي ومن نسياني

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

تعال هناك مؤامرة
تحاك بقلبي ضدك
تعآل.. وإلا. .
حشدتُ مشآعري ..
وأقتَحمتُك..‏

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

أحبكِ.. ولن أحب بعدكِ
أحبكِ بتطرف..
بوحشية.... بربرية

أحبكِ حباً تجاوز
حتى الأوهام
والنرجسية

أحبكِ وقبلكِ لم أعرف
معني الحب
لم أعرف أن الحنين
نار ازلية....

ناراً تلفح
من يهوى من رأسة حتى
اخماس اقدامه
و زمهريرها.. اشواق
عاتية.....

أحبكِ ب ‎. حق
خلود العشق... وبحق
من استوطنك.. الروح
ان كان الجسد
من الفانية....

وعدا عليا ساحبك
بكل السبل.... ما
دامت النفس
في الجسد باقية

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

سأكتفى... بشمس هواك
حين تشرق على
ستائر غرفتى....

وستكون أنت ساكن
زوايا روحى
حين تهب رياح اللحنين.
على مهجتى...

سأكتفى بك عشقاً حين
تسقط ثلوج الهوى
على مدينتى....

سأكتفى بك عمر حين
تسقط أوراق
الخريف من حديقتى....

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

وحدكَ المغروس في قلبي..
گ سنبلةٍ ثابتةٍ على أرضٍ طيبة،
وحصادها في كل عامٍ ألفُ حُبٍّ

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

أحببتك...
فوق ما تتصور..
كأنك شيء مقدّر..
و أنا سحابة عابرة...
بليلك الممطر....
أو حكاية غامضة..
لأبطالها تتنكر..
كالأيّام و الفصول..
أنت طفل متهور..
يبحث عن لعبته..
ثم يرميها لتتكسر..
و يعود ليجمعها...
و هو لا يعرف ..
أن الحب لا يتكرر...
أحببتك..
فوق ما تتصوّر...
و سكبت الماضي ورائي...
عندما رأيتك تتعطّر...
بجراحاتك القديمة...
و لم تستسلم..
و لم تتراجع و تتقهقر...
و كنت عنيدا...
كعمري المتحجّر...
لا تسألني لماذا بكيت..
و كيف أتأثر...
فأنا دولة من المشاعر..
لا أنسحب..
و لا أسقط...
و لا أتعثّر...

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

الف مبروك للمنتخب العراقي هذا الفوز المهم
ننتظركم في اذار من العام القادم ان شاء الله

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

لا شيء أكثَر من عَينيك يُغريني
مهما رأيتُ عُيوناً ليسَ تَعنيني
جل الذي فيهما قد شاءً معجزةً
قد أبدعَ اللهُ في رسمٍ وتلوينِ
عيناك نهرانِ من شَهدٍ بلا كدرٍ
لو نظرَة منهمَا بالحبِّ تسقيني
أبحرتُ نحوهمَا أخشى بعمقهمَا
ضياعَ عَقلي فَأهذي كالمجَانينِ

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

وكيف لا تدمنك روووحي
وأنت دوائها
ولك في الـروووح
عـشـق لا ينتهي

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

أرغبُ بك حَباً
وجِنْوناً و عِشٌقاً و قصّة لـآنِهايةَ لهَا