نظم الشاعر أبو اسحاق الغزى بيتـاً بشكل سؤال :
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]مالي أرى الشمع يبكي فى مواقده [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]من حرقـة النار أم من فرقة العسلِ ؟!![/BGCOLOR]
فرد بعض الشعراء :
بأن السبب هو الألم من حرقة النار ،
وأجاب آخرون إن السبب هو فرقة الشمع للعسل الذي كان معه!!
و ما إن بلغ الخبر الشاعر صالح طه حتى أجاب بقوله :
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)] من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه [/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)] ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـلِ[/BGCOLOR]
نعم إنَّ سبب بكاء الشمع وجود شيء في الشمع ليس من جنسه وهو الفتـيلة التي ستحترق وتحرقه معها
وهكذا يجب علينا : انتقـاء من نجالسه ويناسبنا من البشر حتى لا نحترق بسببهم …
من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه
ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـلِ !!؟
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]وهكذا يجب علينا : إنتقاء من نجالسه ويناسبنا من البشر حتى لا نحترق بسببهم..![/BGCOLOR]
[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]؛[/BGCOLOR]
