السَيدة تومسون خَانها زوجها،
فـَ دست له السَم في قهوته
فَلما ظهرت عليه علامات التَسمُم أخذته إلى حَبل المَشنقة في الحديقة، وقَبل إن تَلُف الحَبل على عِنقه؛ أوقَدت نار ثُم لفت الحَبل على عنقه ودفعت الكُرسي وقَبل إن يَلفظ أنفَاسه الأخيرة أطلقَت عليه الرصاص، فمات مسموماً محروقاً مَشنوقاً ومَقتولاً!'