
فقال له : بالمحل الفلاني.
كم يعطيك بالشهر؟
قال له : 700
فيرد عليه مستنكراً: 700 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل !

ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
《 من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》

كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.

لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو “الفضاوة”
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .

نصيحة ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم.
نسأل الله أن يبعد عنا القيل والقال.
وجدته مفيداً فنقلته.