أريدك ... نعم أريدك
لا يهمني كيف ..
أريدك واقعا ملموساً . لا مجرد خيال أو طيف
أريدك مقيماً في ذاتي . لا زائراً او ضيف
أريدك عشقاً يزلزل كياني
نسيماً في الشتاء . وجمراً في الصيف
أريدك . ولا يهمني كيف
- من المحال لأي إنسان أن يتنبأ بالوقت المناسب لكل شيء، و إنما الواجب عليه أن يراقب بكل دقة و انتباه مجرى سير الأحوال التي تحيط به، و متى علم ذلك صار من السهل عليه معرفة أي الأشياء أكثر أهمية، فيبدأ بها في وقتها.