ابو مناف البصري
المالكي
*راية مقام السيدة زينب عليها السلام*
قال الإمام علي عليه السلام: *(كن في الفتنة كابن اللبون: لا ظهر فيُركب، ولا ضرع فيُحلب)*،
منذ سقوط النظام البائد في سوريا *
بقيت راية مقام السيدة زينب عليها السلام شامخة على قبتها الطاهرة*
والآذان *يرتفع بالشهادة الثالثة من منارة الحرم*
وتقام صلاة الجماعة والجمعة في المصلى ، *
وأبواب المقام مفتوحة للزائرين سنة وشيعة من دون تفرقة وتمييز بينهم ولا أحد يتدخل في أعمال وعبادة الطرف الآخر* ،
وفي جوار مرقدها الطاهر *
تقام شعائر الدين في الحسينيات والدروس الدينية قائمة في الحوزات العلمية ومكاتب المرجعية تقوم بمسؤولياتها وادوارها*....
والجميع يعيش في جوارها بأمن وسلام *
في صورة تعكس سماحة الإسلام وأخلاقه وتعاليمه في الوحدة والتعاون*،
وهذا الحالة لم *تعجب دعاة السوء والإنحراف والفتنة والمتطرفين*
فتعالت الأصوات لهدم مقامها الطاهر ونقل جثمانها المقدس إلى خارج سوريا... *
ودرءً للفتنة قامت إدارة المقام بإزالة الراية حفاظاً على السلم الأهلي والعيش المشترك وحقناً للدماء والأموال والاعراض وتفويت الفرصة على المتصيدين بالماء العكر* ،
والحكومة السورية الجديدة منذ اللحظات الأولى لسقوط النظام البائد *
قامت بتأمين الحماية للمقام والزائرين الكرام* ،
فالمؤمل من *المؤمنين في مشارق الأرض ومغاربها السائرين على هدي القرآن الكريم والعترة الطاهرة عدم الانجرار إلى الفتن الطائفية والإساءة إلى مكونات الشعب السوري*
فرب كلمة أو تعليق أو صورة أو مقطع فيديو يتسبب *في سفك دم مؤمن بريئ أو تعرضه للظلم.....*
نسأل الله أن يمن بالأمن والأمان على جميع البلاد الإسلامية بحق محمد وآله الطيبين
قال الإمام علي عليه السلام: *(كن في الفتنة كابن اللبون: لا ظهر فيُركب، ولا ضرع فيُحلب)*،
منذ سقوط النظام البائد في سوريا *
بقيت راية مقام السيدة زينب عليها السلام شامخة على قبتها الطاهرة*
والآذان *يرتفع بالشهادة الثالثة من منارة الحرم*
وتقام صلاة الجماعة والجمعة في المصلى ، *
وأبواب المقام مفتوحة للزائرين سنة وشيعة من دون تفرقة وتمييز بينهم ولا أحد يتدخل في أعمال وعبادة الطرف الآخر* ،
وفي جوار مرقدها الطاهر *
تقام شعائر الدين في الحسينيات والدروس الدينية قائمة في الحوزات العلمية ومكاتب المرجعية تقوم بمسؤولياتها وادوارها*....
والجميع يعيش في جوارها بأمن وسلام *
في صورة تعكس سماحة الإسلام وأخلاقه وتعاليمه في الوحدة والتعاون*،
وهذا الحالة لم *تعجب دعاة السوء والإنحراف والفتنة والمتطرفين*
فتعالت الأصوات لهدم مقامها الطاهر ونقل جثمانها المقدس إلى خارج سوريا... *
ودرءً للفتنة قامت إدارة المقام بإزالة الراية حفاظاً على السلم الأهلي والعيش المشترك وحقناً للدماء والأموال والاعراض وتفويت الفرصة على المتصيدين بالماء العكر* ،
والحكومة السورية الجديدة منذ اللحظات الأولى لسقوط النظام البائد *
قامت بتأمين الحماية للمقام والزائرين الكرام* ،
فالمؤمل من *المؤمنين في مشارق الأرض ومغاربها السائرين على هدي القرآن الكريم والعترة الطاهرة عدم الانجرار إلى الفتن الطائفية والإساءة إلى مكونات الشعب السوري*
فرب كلمة أو تعليق أو صورة أو مقطع فيديو يتسبب *في سفك دم مؤمن بريئ أو تعرضه للظلم.....*
نسأل الله أن يمن بالأمن والأمان على جميع البلاد الإسلامية بحق محمد وآله الطيبين