ناقشت رسالة ماجستير في كلية الطب بجامعة بابل، التأثيرات المتآزرة السامة للخلايا للعلاج البيولوجي والكيميائي المضاد للسرطان، دراسة في المختبر.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة سارة خضير عبيس، إلى البحث في زيادة التأثير السام للخلايا بجرعة دنيا من العلاج الكيميائي المضاد للسرطان (تيموزولوميد) بالاشتراك مع العلاج البيولوجي (إنترفيرون ألفا-2أ).
وبينت الرسالة أن سبع تجارب تم إجراؤها في المختبر وتم قياس السمية الخلوية للتيموزولوميد وانترفيرون ألفا-2أ ومزيجهما على خط خلايا الميلانوما بي 16 وخط الخلايا الطلائية الطبيعية (mdck) لمدة تعريض مقدارها 24 و48 ساعة، وتم زراعة خلايا هذه الخطوط في طبق زرعي مكوَن من 96 حفرة لتحديد عدد الخلايا القابلة للحياة وتم قياس شدة اللون بواسطة قارئ الامتصاصية (elisa).
واستنتجت الرسالة أن مزيج تيموزولوميد وإنترفيرون ألفا-2أ بتراكيز منخفضة سيزيد من السمية الخلوية للعلاج الكيميائي، وكذلك، تيموزولوميد، إنترفيرون ألفا-2أ.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة سارة خضير عبيس، إلى البحث في زيادة التأثير السام للخلايا بجرعة دنيا من العلاج الكيميائي المضاد للسرطان (تيموزولوميد) بالاشتراك مع العلاج البيولوجي (إنترفيرون ألفا-2أ).
وبينت الرسالة أن سبع تجارب تم إجراؤها في المختبر وتم قياس السمية الخلوية للتيموزولوميد وانترفيرون ألفا-2أ ومزيجهما على خط خلايا الميلانوما بي 16 وخط الخلايا الطلائية الطبيعية (mdck) لمدة تعريض مقدارها 24 و48 ساعة، وتم زراعة خلايا هذه الخطوط في طبق زرعي مكوَن من 96 حفرة لتحديد عدد الخلايا القابلة للحياة وتم قياس شدة اللون بواسطة قارئ الامتصاصية (elisa).
واستنتجت الرسالة أن مزيج تيموزولوميد وإنترفيرون ألفا-2أ بتراكيز منخفضة سيزيد من السمية الخلوية للعلاج الكيميائي، وكذلك، تيموزولوميد، إنترفيرون ألفا-2أ.