سماهر الرئيسي 📚
في حضرة قلبك يتجسد كل معاني الحب وكل حكاية جميلة
كانت تُعرف بين الجميع بلين قلبها، ودفء كلماتها، وابتسامتها التي تضمّد الجراح .. كانت تمنح كل من حولها حنانًا يفوق التصور، تُصغي، تحتضن ، وتواسي ...
لكنها حين أتاها من كسرها مرة ، لم تفتح له الباب
قالوا عنها "قاسية"، لم يعلموا أن الحنان لا يعني التساهل مع من خذل ، وأن الطيبة لا تعني أن تعيد الثقة لمن مزّقها
رغم حنانها...
اختارت أن تكون قاسية على من لم يصن قلبها فبعض القسوة نجاة ، وبعض البُعد كرامة

لكنها حين أتاها من كسرها مرة ، لم تفتح له الباب
قالوا عنها "قاسية"، لم يعلموا أن الحنان لا يعني التساهل مع من خذل ، وأن الطيبة لا تعني أن تعيد الثقة لمن مزّقها
رغم حنانها...
اختارت أن تكون قاسية على من لم يصن قلبها فبعض القسوة نجاة ، وبعض البُعد كرامة

التعديل الأخير: