رُبَّمـــــــــا..

[العـ عقيل ـراقي]

ربما..

اسرفنا بالبعاد
ربما ارهقنا الاشتياق
ربما اسكرنا المصلين
بكثرة اللهفةِ
ولكن هكذا كتبتنا الايام
دون لقاء..

عقيل العراقي

 

[العـ عقيل ـراقي]

ربما..

يرسم البعض ملامحك شعراً
او اغنيةً او وصفاً
لكنه لا يرسم ملامحكِ كما انتِ
لان ما فيك معجماً من القصائد

 

[الفصول الأربعة]

رُبما كُنت أنت
من أكتب لهُ دون ان اعلم ..!!

 

[النبيل]

ربما لأنها كما وصفها
المتنبي
‏"كالشمس في كبد السماء وضوؤها
‏تغشى البلاد مشارقاً ومغاربا

 

[الطائر الحر]

ربما ...

انتِ شمسي ومطلع صبحي
انتِ قمري ومهجة مساءي
وأنا مع كل صبح أحبكِ
ومع المساء أعشقكِ اكثر

 

[العـ عقيل ـراقي]

ربما..

سبهجي قلبي ذات مرة
ويطرق بابي
وألقااهُ انا وعيون وقلباً له عاشق

 

[فيوليت]

ربمــــا يأتيني الفجر ..
ذات مرة ..
بلا جراح ..​

 

[αʅƚαɳ]

ربما كشعورِ العائد من الهزيمة حين وجد من شجعوه على خوض تلك الحرب وهُم يحتفلون بٳنتصارات ٲعداءه

 

[فيوليت]

ربمــــا اتخذتُ الصمت بديلا ..​

 

[الطائر الحر]

ربما ......

الجمال المختصر
‏شخص عرفته بـ فترة قصيرة
أحببته حُب سِنين