اماندا :: مشرفة قسم المدونات :: طاقم الإدارة إنضم 4 يناير 2018 المشاركات 32,163 مستوى التفاعل 27,435 النقاط 113 10 أغسطس 2021 #1,301 رسائل كلها حنين هي كل ما تبقى وأزيز طائرة تتجه صوب الأفق ...
العـ عقيل ـراقي اجملُ شيء التجاهل.. إنضم 1 مايو 2014 المشاركات 41,015 مستوى التفاعل 11,996 النقاط 1,001 الإقامة العراق 10 أغسطس 2021 #1,302 ارفق ايها السعي لم يبقى بالروح سوى الاماني فلا تسرقها منا هذه الهمهمات
العـ عقيل ـراقي اجملُ شيء التجاهل.. إنضم 1 مايو 2014 المشاركات 41,015 مستوى التفاعل 11,996 النقاط 1,001 الإقامة العراق 11 أغسطس 2021 #1,303 لما ساعيكم لم يمر اكشاك المضاريف
قلائد الياسمين غيم مبلل 🌦️ مسؤولة الاقسام الادبيه طاقم الإدارة إنضم 18 نوفمبر 2015 المشاركات 80,769 مستوى التفاعل 83,689 النقاط 1,100 11 أغسطس 2021 #1,304 يا ساعي سقط من جعبتك ظرف وانت لاتدري
αʅƚαɳ فقير النور إنضم 17 مايو 2020 المشاركات 34,863 مستوى التفاعل 19,352 النقاط 113 11 أغسطس 2021 #1,305 صوتك أقصر الطرق للوصول الى قلبي
ملكة Well-Known Member إنضم 27 فبراير 2021 المشاركات 16,147 مستوى التفاعل 35,396 النقاط 118 12 أغسطس 2021 #1,306 أيها الساعى الن تحن على صندوق بريدى ولو برسالة فارغة
النبيل الابن المدلل لقبيلة الجن إنضم 29 أبريل 2020 المشاركات 19,008 مستوى التفاعل 27,326 النقاط 115 الإقامة في المـرايا الموقع الالكتروني www.facebook.com 12 أغسطس 2021 #1,307 الرسالة التنقري بسكوت بيهــآ حروف چتاله
العـ عقيل ـراقي اجملُ شيء التجاهل.. إنضم 1 مايو 2014 المشاركات 41,015 مستوى التفاعل 11,996 النقاط 1,001 الإقامة العراق 15 أغسطس 2021 #1,308 اخاف ان اترك رسالتي لأ لا يسرقها العابثون
غ غيمة مطر وإن تباعدت الخُطا ... بيننا حرفان وحلمٌ وقصيدة إنضم 28 أبريل 2018 المشاركات 73,396 مستوى التفاعل 4,508 النقاط 113 15 أغسطس 2021 #1,309 في غِيابك .... أبحث عن أي شيء يُعيدني إليك ...!!! أقرأ رسائلك القَديمة ... أتذكّر صوتك .... و يقتلني الحنين ... ثمّ أكتب إليك .... و أنا أعرف أنّك لا تقرأ ...
في غِيابك .... أبحث عن أي شيء يُعيدني إليك ...!!! أقرأ رسائلك القَديمة ... أتذكّر صوتك .... و يقتلني الحنين ... ثمّ أكتب إليك .... و أنا أعرف أنّك لا تقرأ ...
Maria روح غائمه إنضم 13 يوليو 2021 المشاركات 2,272 مستوى التفاعل 6,511 النقاط 113 15 أغسطس 2021 #1,310 ولو نطق البريد لقال : هنا شيء من ذَوبِ قلبين وتوقد روحين !