سجل حضورك..بأبيات من الشعر الفصيح..

[رنہا الہ بٰٰيٰلہٰيٰ]

فِي القَلبِ آهٌ ليسَ منبَعُهَا الهَوىٰ
بَل إنَّهَا شوقٌ إلىٰ أحبَابِي

 

[ملهم]

..

‏و كم أقسمتُ أني حينَ يأتي
سأعتبُ بل سأقسو في العتابِ
و ما إن ألتقيهِ فليسَ يبقى
سوى فرحي، و صمتي، و اضطرابي

..​

 

[عطر ،]

أرجو من الأخوة الكرام حين يكتبون أبيات الشعر. ،،، يذيلونها باسم صاحبها
وتحياتي ومودتي للجميع

 

[عطر ،]

قيل عن ابن الرومي أنه كان شديد الهجاء جريئًا فيه، وقيل أيضا أن هجائه كان سببا في موته،
ولما هجا القاسم بن عبيد الله — وزير المعتضد — دس إليه ابن فراش فأطعمه خشكنانجة مسمومة، وهو في مجلسه؛ فلما أحس بالسم نهض، فقال له الوزير: ــ إلى أين ــ؟!!
فقال: إلى الموضع الذي بعثتني إليه ..
فقال له: ــ سلم على والدي ــ
فقال: ما طريقي على النار ...
وأتى منزله أقام فيه أيامًا ومات ،
ومن بديع شعره الذي قال عنه :
ــ ما سبقني أحد إلى هذا المعنى ــ

آراؤكم ووجوهكم وسيوفكم
في الحادثات إذا بَدَوْنَ نجومُ

منها معالم للهدى ومصابحٌ
تجلو الدجى والأخريات رجومُ

 

[عطر ،]

بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني
مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ
ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ
وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

" جدنا المتنبي"

 

[عطر ،]

رُحماكَ يا دَهرُ بعضَ الارتفاق بنا
أَسرفت في ظُلمنا رُحمَاكَ فاقتصِد

" المنفلوطي"

 

[وهج الحروف🔥]

أمنَ المنونِ وريبها تتوجعُ
والدهرُ ليس بمعتبٍ من يجزعُ

قالت أميمة ما لجسمك شاحبا
منذُ ابتُليتَ ، ومثل مالك ينفعُ

أمّا لجنبكَ لايلائم مضجعاً
الاّ اقضَ عليكَ ذاك المضجعُ


من حافظتي
ابو ذؤيب الهذلي
يرثي ابناءه

 

[وهج الحروف🔥]

أمثلي تأخذُ النكباتُ منهُ
ويأبى من ملاقاة الحمامِ

ولو برزَ الزمانُ اليَّ شخصا
لخضّبَ شعرَ مفرقهِ حسامي

فما بلغتْ مشيأتها الليالي
ولا سارتْ وفي يدها زمامي.


من حافظتي
للمتنبي العظيم

 

[شهد~]

أشهد ألّا امرأة
أشهد ألّا امرأةً
أتقنت اللّعبة
إلّا أنت
واحتملت حماقتي عشرة أعوام
كما احتملتِ
واصطبرت على جنوني
مثلما صبرت وقلّمت أظافري
ورتّبت دفاتري
وأدخلتني روضة الأطفال إلّا أنت..


نزار قباني

 

[وهج الحروف🔥]

تلكَ الصبيةُ صبّتْ من محاسنِها
على الظلامِ ، فصارَ الليلُ انوارا
ويستقي النهرُ من امواجِها سَلَفا
حتى استحالَ مُحيطاً يروي انهارا



من نظمي.


مشاهدة المرفق 2570