أرغمته والدته على أن يطلق زوجته لأنها عاقر.. بعد ثلاث سنوات عادت إبنتها من بيت زوجها مطلقة لأنها عاقر ... !!
في شجار بين جارتين قالت الأولى للثانية إهتمي بإبنتك السمينة أولا
مرت السنوات وأصبحت تلك الإبنة السمينة ذات جسد ممشوق أما إبنة الجارة فقد أصبحت تعاني من السمنة المفرطة !!..
إستولى على حق إخوته في ميراث والدهم ليضمن حياة الرفاهية لأولاده في المستقبل .. اليوم سمع بقدوم حفيده إلى الحياة و هو في دار المسنين .. !!
أحبته بجنون و مكنته من نفسها فتخلى عنها لتواجه الفضيحة وحدها
أخته تواجه نفس الفضيحة الآن
بسبب صديقه المقرب !!
قالت سيدة لقريبتها و هي غاضبة :
في المناسبات العائلية من الأفضل أن تتركي إبنك المختل عقليا في البيت إنه يزعج أولادي الصغار و يخيفهم
بعد سنة حصل لعائلة هذه السيدة حادث مرور فقدت على إثره إبنها البكر
و أصبح زوجها معاقا .. !!
إستغل مدير المعمل فقر العاملات فزاد من ساعات عملهن مقابل أجر زهيد ..
مؤخرا أعلن المدير إفلاسه !!
شهد زورا في المحكمة .. بعد شهور أصيب بسكتة دماغية فقد على إثرها القدرة على الكلام !!
عملت عملا لجارتها كي لاتنجب أطفالا فتزوج أولادها ولم يرزق اي منهم بأطفال
هي نماذج من أحداث تحدث كل يوم وقليلا من يعتبر منها...
لا للتشفي في مصائب الآخرين....
إنه المعنى الحقيقي لــ كما تدين تدان
لذا رفقا بقلوب الناس ، لأنه ربما كلمة جارحة أو ردة فعل قاسية تفتح جرحا عميقا في أرواح الآخرين حتى و لو قيلت في شكل مزحة ..
لا تؤذوا بعضكم ، و تقبلوا إختلاف الآخر...
فلا أحد في هذا العالم يستحق أن ينام منكسرا أو مظلوماً