لما كبرت وكبرت حياتي
بين فترة واخرى يأتي هذه الشعور ..بالغرور وتكبر و الطغيان ..
ولما احاول ارجع الى مساري الطبيعي كمية التعب يصب كأنما الدنيا تستند على اكتافي ..
الهوا بالحياة ومشاغلها الى ان انحرف عن مسارها لما انصدم احتاج تضحية لتصحيح المسار ..
لما يأتي هذه الشعور .. وهو حقيقي .
الشيء الاكيد انني لم اتقدم الى الامام ولو بخطوة .. بالحقيقة .. لا فائدة من وجودي ..
جلد الذات ومعاقبته و الحرمان احد اهم الاشياء التي تجعل الانسان هو احد اهم الاساطير الزمان .
تتكسر كل حواجز المستحيل ..لما يكون هناك صد رادع صاخب لمواجهة الانحراف .
..