MS.Shaghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
شاب سعودي يغامر بحياته ليلتقط صور على حافة صخرة فوق ارتفاع 1050 متر
فضّل هاوي مغامرة بتبوك، التقاط صور شخصية له من ارتفاع 1050 م، وعلى حافة انهيار صخري في مركز “شقري” بمنطقة تُعرف بـ “الشق”، بالقرب من وادي عميق، واصفاً المغامرة بعد انتشار صورها بأنها كانت لأجل الذكرى محذّراً أيّ شخصٍ من محاولة المجازفة.
ووفقا لموقع سبق أكّد هاوي المغامرة عبدالرحمن الرشيدي، صحة الصور، مبيناً أن مَن قام بتصويره الباحث والمتخصّص في مناخ تبوك عيد المضلعاني؛ ذلك يوم الجمعة الماضي.
وقال “الرشيدي”: “هذه الصورة فيها جزء كبير من المغامرة والمخاطرة على الصعيد الشخصي، لكن بعض الأشخاص، وأنا منهم، لا يُهاب الأماكن المرتفعة وهي من الله، ولا أنصح إطلاقاً أيّ شخص أن يجازف بنفسه لأجل أن تُنشر له صورة؛ لأن عواقبها قد تكون عمره – لا قدّر الله.
وكشف، أن هذه المغامرة لم تكن الأولى من نوعها؛ حيث كان قد قفز من أعلى جسر معلّق في العالم في مدينة جورج بجنوب إفريقيا، مؤكداً أن الصور كانت لأجل الذكرى الشخصية فقط لا غير، وطلب منه أحد أصدقائه نشرها على مواقع التواصل فانتشرت.

فضّل هاوي مغامرة بتبوك، التقاط صور شخصية له من ارتفاع 1050 م، وعلى حافة انهيار صخري في مركز “شقري” بمنطقة تُعرف بـ “الشق”، بالقرب من وادي عميق، واصفاً المغامرة بعد انتشار صورها بأنها كانت لأجل الذكرى محذّراً أيّ شخصٍ من محاولة المجازفة.
ووفقا لموقع سبق أكّد هاوي المغامرة عبدالرحمن الرشيدي، صحة الصور، مبيناً أن مَن قام بتصويره الباحث والمتخصّص في مناخ تبوك عيد المضلعاني؛ ذلك يوم الجمعة الماضي.
وقال “الرشيدي”: “هذه الصورة فيها جزء كبير من المغامرة والمخاطرة على الصعيد الشخصي، لكن بعض الأشخاص، وأنا منهم، لا يُهاب الأماكن المرتفعة وهي من الله، ولا أنصح إطلاقاً أيّ شخص أن يجازف بنفسه لأجل أن تُنشر له صورة؛ لأن عواقبها قد تكون عمره – لا قدّر الله.
وكشف، أن هذه المغامرة لم تكن الأولى من نوعها؛ حيث كان قد قفز من أعلى جسر معلّق في العالم في مدينة جورج بجنوب إفريقيا، مؤكداً أن الصور كانت لأجل الذكرى الشخصية فقط لا غير، وطلب منه أحد أصدقائه نشرها على مواقع التواصل فانتشرت.



