المتصالحون مع أنفسهم ستجدهم غالبًا ذوي طبع هادئ ورويّة، يمنحون الأحداث والمواقف قيمتها التي تستحقها،
لا يُعظّمون أمرًا صغيرًا، ولا يُحقّرون أمرًا كبيرًا،
يستقبلون العالم بالبِشر والسّماحة،
لا يعرف الكُره إلى قلوبهم سبيلاً..
عرفوا درب الطمأنينة في الحياة فسلكوه بسلام.