فلتسلَمي يا ذنباً.. رغماً عنّي أحملُهُ
لستُ بحاقدٍ أبداً.. إن كانَ هذا يُعزّيكِ
لكن.. كفى تَظهرينَ في كل امرأةٍ أعرفُها
وتُحبطينَ مسعايَ في تخطّيكِ ..
ويا أحاسيسي.. ما المتعةُ إن تعرّي جَبهتي
وتَصنعي نُسَخاً.. لأصلٍ ليسَ يُجديكِ؟»
؛
كُل ما انهيت قراءة هذه الابيات
اعدتُها من جديد كأنني اول مرة اقرأها