ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
كما كان متوقعا بالفعل، فقد أعلنت شركة جوجل اليوم أن نظام التشغيل الخاص بها للساعات الذكية، Android Wear سيطلق عليه الآن إسم WearOS By Google. وستظهر العلامة التجارية الجديدة على بعض الساعات والتطبيقات خلال الأسابيع المقبلة.
إذا كنت تبحث عن شيء أكثر فائدة، فلن تجده هنا. Android Wear كان نظاما يحتضر وتغيير العلامة التجارية لن ينقده، هذا يشبه تغيير إسم سفينة التيتانيك وآمل أنها لن تغرق. وجدير بالذكر أن مبيعات الساعات الذكية المدعومة بنظام Android Wear أو بالأحرى بنظام WearOS تنخفض تدريجيا، والساعة الذكية الوحيدة التي إستطاعت أن تجد لنفسها موطئ قدم قوي في السوق حاليا هي Apple Watch التابعة لشركة آبل والمدعومة بنظام WatchOS.
حتى قبل أن يتم تغيير إسم Android Wear، كانت الساعات الذكية المدعومة بهذا النظام تعاني من إرتفاع الأسعار، والحجم الضخم، وعمر البطارية الضعيف. ونتيجة لذلك، قررت العديد من الشركات المصنعة الإنسحاب من سوق الساعات الذكية وتركه فقط للعلامات التجارية المتخصصة في عالم الأزياء. والدعم المتواصل لنظام التشغيل WearOS لم يكن أيضا متواجدًا، فمعظم الساعات الذكية المدعومة بهذا النظام تعرض الإشعارات وتقوم بتتبع أنشطة اللياقة البدنية، وبالتالي هذا يقود المستخدمين للإكتفاء بشراء أساور اللياقة البدنية التي تقوم بنفس الغرض.
إختيار إسم جديد عندما يواجه نظام التشغيل الخاص بك مشاكل خطيرة للغاية مثل هذه هي خطوة ليست مقنعة، وهذا ما يعني بأنه ينبغي على شركة جوجل القيام بأكثر من مجرد تغيير الإسم في حالة إذا كانت ترغب في إنقاد نظام WearOS.
إذا كنت تبحث عن شيء أكثر فائدة، فلن تجده هنا. Android Wear كان نظاما يحتضر وتغيير العلامة التجارية لن ينقده، هذا يشبه تغيير إسم سفينة التيتانيك وآمل أنها لن تغرق. وجدير بالذكر أن مبيعات الساعات الذكية المدعومة بنظام Android Wear أو بالأحرى بنظام WearOS تنخفض تدريجيا، والساعة الذكية الوحيدة التي إستطاعت أن تجد لنفسها موطئ قدم قوي في السوق حاليا هي Apple Watch التابعة لشركة آبل والمدعومة بنظام WatchOS.

حتى قبل أن يتم تغيير إسم Android Wear، كانت الساعات الذكية المدعومة بهذا النظام تعاني من إرتفاع الأسعار، والحجم الضخم، وعمر البطارية الضعيف. ونتيجة لذلك، قررت العديد من الشركات المصنعة الإنسحاب من سوق الساعات الذكية وتركه فقط للعلامات التجارية المتخصصة في عالم الأزياء. والدعم المتواصل لنظام التشغيل WearOS لم يكن أيضا متواجدًا، فمعظم الساعات الذكية المدعومة بهذا النظام تعرض الإشعارات وتقوم بتتبع أنشطة اللياقة البدنية، وبالتالي هذا يقود المستخدمين للإكتفاء بشراء أساور اللياقة البدنية التي تقوم بنفس الغرض.
إختيار إسم جديد عندما يواجه نظام التشغيل الخاص بك مشاكل خطيرة للغاية مثل هذه هي خطوة ليست مقنعة، وهذا ما يعني بأنه ينبغي على شركة جوجل القيام بأكثر من مجرد تغيير الإسم في حالة إذا كانت ترغب في إنقاد نظام WearOS.