الجنرال الألماني جلوبز هويزنجر في الجيش الألماني ، انشقّ بسبب معارضته لهتلر وفرّ إلى بريطانيا و طلب اللّجوء السياسي هناك !
أثناء التّحقيق معه رفض إعطاء المحقّيقين البريطانيين أيّ معلومات عسكريّة ، حتّى استاء أحد المحقّقين البريطانيين فقال له : "كيف تطلب منّا إعطائك لجوءا سياسيّا و منزلا في الرّيف الإنجليزي وأنت لم تعطينا في مقابل ذلك شيئاً" !
فردّ جلوبز : "أنتم لا تطلبون معارضا لهتلر، أنتم تريدون خائنا لوطنه وأنا لا يمكنني أن أكون خائنا" !
وأراد العودة إلى ألمانيا رغم معرفته أنّ ذلك يعنى الموت المحتّم بتهمة الخيانة ، إلّا أنّ الإستخبارات البريطانيّة رفضت طلبه بالعودة و قامت بتعذيبه في محاولة منها لانتزاع المعلومات منه بالقوّة ولكن دون جدوى ، حتّى مات تحت التعذيب !!
رُسِمت هذه اللوحة عام 1898 ، وهي تروي قصة Lady Godiva زوجة الأمير الإنكليزي ليوفريك وكان حاكماً لولاية كوفنتري خلال العصور الوسطى .
طلبت هذه السيدة من زوجها أن يخفف الضرائب عن الشعب البائس لكنه رفض وبعد إلحاح شديد منها وافق على طلبها بشرط تعجيزي وهو أن تسير في شوارع لندن عارية وكان يظن أنه يطلب منها المستحيل ، ولكنه فوجئ بوزيره يخبره ذات يوم إن زوجته تجوب شوارع لندن على ظهر الحصان عارية وأن الشوارع خالية تماما حيث أن الشعب عندما علم بمدى تفاني السيدة لخدمة شعبها لزم المنازل وأغلق الشبابيك والستائر حفاظاً على ستر السيدة التي ضحت لأجل شعبها.
وتبدو الليدي چوديڤا في الرسم خجلة تطاطئ رأسها خجلاً من الموقف وتركب الحصان باستحياء .
في عام 1961 اعلنت الكويت في بداية نشأتها مسابقه تصميم شعار للدولة الجديدة وفاز في المسابقة رسام مصري اسمه محمد حسني زكي والذي عمل بعدها مصمما في مجلة العربي
بعد سنوات اتضح انه سرق الشعار من على زجاجة خمر لاتيني من جزيرة باربادوس وعمر الزجاجه كان 150 سنة
كلب الدرواس الدنماركي
هو سلالة من الكلاب الأليفة التي تُعرَف بحجمها الكبير. ويعد واحدًا من أطول الكلاب في العالم، حيث يحمل الرقم القياسي العالمي الحالي، الذي يقاس طوله 112 سـم (44 بوصة) من المخلب حتى الكتف هو زيوس.
الغريب انه يناقض المظهر الكبير والمهيب للكلاب الدانماركية الضخمة طبيعتها الودودة. وغالبًا ما تتم الإشارة إلى هذه السلالة باعتبارها سلالة عملاقة لطيفة.
شجرة الباوباب ، شجرة ضخمة جداً وتعتبر من أغرب وأشهر الأشجار في العالم يصل طولها لـ30 متراً أما محيط جذعها يصل لـ12 متر!!
وأهم ما يميزها أنها تستخدم كمخزن للمياه خلال فترة الجفاف كما أن بعض القبائل الأفريقية كانت تحفرها من الداخل وتجعلها سجناً والبعض يحولونها لمكاتب وحمامات فجذع شجرة الباوباب مفرغ من الداخل
توجد في مدغشقر وشبه الجزيرة العربية وأستراليا
ما تراه في الصور هو طفيلية تدعي (Cymothoa exigua)
تدخل هذه الطفيلية للسمكة عن طريق الخياشيم ثم تقوم بقطع لسان السمكة وتصبح هي اللسان الجديد، وبالتالي تقوم بالإستيلاء علي كل طعام تحصل عليه السمكة
بمجرد حدوث هذا الأمر تصبح السمكة مجرد وعاء لإحتواء ورعاية وتغذية الطفيلية حتى تموت السمكة جوعًا وتستكمل الطفيلية مهمتها مع ضحية جديدة