Pяіисєss όғ lôvє
Well-Known Member
لا تغامري أبدا بتجاهل التوتر والأزمات التي عادة ما تتخلل علاقاتك الشخصية مع الصديقات وزميلات العمل ،
فهي علاقات أقوى وأقدر على الاستمرار من علاقاتك العاطفية.
فقد تدخلين في علاقات متكررة مع الجنس الآخر، وقد يكون مصيرها الفشل في معظم الأحيان بسبب الغيرة، أو عدم التوافق الفكري والعاطفي، أو حتى بسبب الملل، لكن علاقاتك بصديقات الدراسة لا يتحكم فيها في أغلب الأحيان سوى الود والإخلاص؛ لذا هي دائما أقوى في مواجهة الأزمات العارضة.
الغيرة...أحد أبرز أسباب الصدام !
لا أحد ينكر أن الغيرة قد تعكر صفو علاقاتك بقريناتك من الفتيات، إما بسبب التفوق الدراسي أو الرياضي، أو بسبب امتلاكهن ما لا تمتلكين من ماديات، أو بسبب تمتعهن بقدر من الجمال يفوق ما وهبك الله إياه، وهنا يأخذ التوتر طريقه إلى علاقتكن وينال من هدوئها .
لا شك أن الحل الأمثل في هذه الحالة، هو تفادي مصادقة من يتفوقن عليك في أي من النواحي، واكتفي فقط بالتودد إليهن إذا ما دعت الضرورة إلى ذلك .
التدخل في أمور الأخريات الشخصية بحجة توجيه النصح:
قد تندفعين أحيانا إلى التدخل في الشؤون الشخصية لإحدى صديقاتك؛ بهدف توجيه النصح إذا ما لاحظت عليها الانخراط في سلوك سلبي، فمثلا عند إهمالها الدراسة بسبب انشغالها بعلاقات عاطفية، أو عند تكرار غيابها عن المدرسة، أو عند استخدامها سلوكيات وألفاظا لا تبدو لائقة أثناء التحاور، قد تجدين نفسك مضطرة للفت انتباهها لأهمية الابتعاد عن سلوكها السلبي، إلا أن رد فعلها اتجاه ذلك التصرف قد لا يكون وفق توقعاتك.
ربما تنزعج صديقتك وتطالبك برفع وصايتك عنها كونها ناضجة بما يكفي، وأدرى بما تفعل، وهنا عليك مسايرتها ومراقبة سلوكها السلبي عن بُعد، فإذا ما تبين لديك أنه قد يجرها إلى ما لا يحمد عقباه، فعليك حينها إبلاغ من هم أقدر منك على تقويم سلوكها.
التشاجر مع صديقة مشتركة:
قد تجدين نفسك في حيرة عند وقوع خلاف بين صديقتين لك، وحينها قد تُطالبك كل منهما بتأييد موقفها في مواجهة الطرف الآخر، وربما يتطور الأمر إلى مطالبتك بمقاطعتها ردا على إساءتها.
الحل الأمثل حينها هو تأمل المشكلة ودراستها جيدا؛ حتى تتعرفي على سببها، والطرف المخطئ في حق الآخر، ولا تخجلي من توجيه العتاب للطرف المخطئ، ومطالبته بالاعتذار لاحتواء المشكلة، إذا ما وجدت إصرارا من صديقتك المخطئة على موقفها؛ فعليك حينها تفادي التدخل حفاظا على علاقتك بها، طالما أنك لست طرفا في الخلاف.
صعوبة إشراكها في جميع مناسباتك الشخصية:
أحيانا تضطرك الظروف إلى عدم دعوة جميع صديقاتك لحضور مناسباتك الشخصية، كأعياد الميلاد، والاحتفال بالنجاح آخر العام، بسبب خصوصية الاحتفال، وحينها قد تشعر إحدى صديقاتك بالتجاهل، خاصة إذا ما دعوت غيرها من الصديقات المشتركات.
صارحي صديقتك بأن ما منعك من دعوتها ظرف خاص، وأن عدم دعوتها لا يعني أبدا التجاهل، وأكدي لها قربك وودك، مع وعدها بدعوتها إلى أقرب مناسبة.
خوضها غير المبرر في أمور الآخرين:
قد تجد صديقتك في التندر بأخبار الآخرين وسيلة للتسلية وإضاعة الوقت دون قصد التجريح، إلا أن الأمر قد يتطور مع الوقت إلى حد الخوض في أمورهم الشخصية، والتطرق إلى أمور ليس من المفترض التطرق إليها.
ذكري صديقتك حينها بأنها لا تحب أبدا أن يتدخل أحد في أمورها الشخصية، أو أن تذكر مشكلاتها أمام الآخرين.
تذكري دائما أن الكمال ليس من صفات البشر، وأن لكل صديقة عيبا قد يدفعك إلى نبذها، وإنهاء علاقتكما أحيانا، لكن عليك قبل أن تغامري بإنهاء العلاقة، أن تتأكدي من استحالة استمرارك في تحمل حماقات صديقتك، قيمي علاقتكما، وحاولي المسامحة والاستمرار في العلاقة إذا ما لمست أملا في تقويم سلوكياتها السلبية، واعلمي أن المسامحة من شيم الكرام.
فهي علاقات أقوى وأقدر على الاستمرار من علاقاتك العاطفية.
فقد تدخلين في علاقات متكررة مع الجنس الآخر، وقد يكون مصيرها الفشل في معظم الأحيان بسبب الغيرة، أو عدم التوافق الفكري والعاطفي، أو حتى بسبب الملل، لكن علاقاتك بصديقات الدراسة لا يتحكم فيها في أغلب الأحيان سوى الود والإخلاص؛ لذا هي دائما أقوى في مواجهة الأزمات العارضة.
الغيرة...أحد أبرز أسباب الصدام !
لا أحد ينكر أن الغيرة قد تعكر صفو علاقاتك بقريناتك من الفتيات، إما بسبب التفوق الدراسي أو الرياضي، أو بسبب امتلاكهن ما لا تمتلكين من ماديات، أو بسبب تمتعهن بقدر من الجمال يفوق ما وهبك الله إياه، وهنا يأخذ التوتر طريقه إلى علاقتكن وينال من هدوئها .
لا شك أن الحل الأمثل في هذه الحالة، هو تفادي مصادقة من يتفوقن عليك في أي من النواحي، واكتفي فقط بالتودد إليهن إذا ما دعت الضرورة إلى ذلك .
التدخل في أمور الأخريات الشخصية بحجة توجيه النصح:
قد تندفعين أحيانا إلى التدخل في الشؤون الشخصية لإحدى صديقاتك؛ بهدف توجيه النصح إذا ما لاحظت عليها الانخراط في سلوك سلبي، فمثلا عند إهمالها الدراسة بسبب انشغالها بعلاقات عاطفية، أو عند تكرار غيابها عن المدرسة، أو عند استخدامها سلوكيات وألفاظا لا تبدو لائقة أثناء التحاور، قد تجدين نفسك مضطرة للفت انتباهها لأهمية الابتعاد عن سلوكها السلبي، إلا أن رد فعلها اتجاه ذلك التصرف قد لا يكون وفق توقعاتك.
ربما تنزعج صديقتك وتطالبك برفع وصايتك عنها كونها ناضجة بما يكفي، وأدرى بما تفعل، وهنا عليك مسايرتها ومراقبة سلوكها السلبي عن بُعد، فإذا ما تبين لديك أنه قد يجرها إلى ما لا يحمد عقباه، فعليك حينها إبلاغ من هم أقدر منك على تقويم سلوكها.
التشاجر مع صديقة مشتركة:
قد تجدين نفسك في حيرة عند وقوع خلاف بين صديقتين لك، وحينها قد تُطالبك كل منهما بتأييد موقفها في مواجهة الطرف الآخر، وربما يتطور الأمر إلى مطالبتك بمقاطعتها ردا على إساءتها.
الحل الأمثل حينها هو تأمل المشكلة ودراستها جيدا؛ حتى تتعرفي على سببها، والطرف المخطئ في حق الآخر، ولا تخجلي من توجيه العتاب للطرف المخطئ، ومطالبته بالاعتذار لاحتواء المشكلة، إذا ما وجدت إصرارا من صديقتك المخطئة على موقفها؛ فعليك حينها تفادي التدخل حفاظا على علاقتك بها، طالما أنك لست طرفا في الخلاف.
صعوبة إشراكها في جميع مناسباتك الشخصية:
أحيانا تضطرك الظروف إلى عدم دعوة جميع صديقاتك لحضور مناسباتك الشخصية، كأعياد الميلاد، والاحتفال بالنجاح آخر العام، بسبب خصوصية الاحتفال، وحينها قد تشعر إحدى صديقاتك بالتجاهل، خاصة إذا ما دعوت غيرها من الصديقات المشتركات.
صارحي صديقتك بأن ما منعك من دعوتها ظرف خاص، وأن عدم دعوتها لا يعني أبدا التجاهل، وأكدي لها قربك وودك، مع وعدها بدعوتها إلى أقرب مناسبة.
خوضها غير المبرر في أمور الآخرين:
قد تجد صديقتك في التندر بأخبار الآخرين وسيلة للتسلية وإضاعة الوقت دون قصد التجريح، إلا أن الأمر قد يتطور مع الوقت إلى حد الخوض في أمورهم الشخصية، والتطرق إلى أمور ليس من المفترض التطرق إليها.
ذكري صديقتك حينها بأنها لا تحب أبدا أن يتدخل أحد في أمورها الشخصية، أو أن تذكر مشكلاتها أمام الآخرين.
تذكري دائما أن الكمال ليس من صفات البشر، وأن لكل صديقة عيبا قد يدفعك إلى نبذها، وإنهاء علاقتكما أحيانا، لكن عليك قبل أن تغامري بإنهاء العلاقة، أن تتأكدي من استحالة استمرارك في تحمل حماقات صديقتك، قيمي علاقتكما، وحاولي المسامحة والاستمرار في العلاقة إذا ما لمست أملا في تقويم سلوكياتها السلبية، واعلمي أن المسامحة من شيم الكرام.