اهلا وسهلا ومرحبا.. بالصديقة الغالية.. وأختنا الصغرى أستاذة سارة الطائي.. المبجلة..
ياصديقتنا اعتز واحترم رأيك السديد.. وكل الاراء.. ماترينه مكروه جدا.. لدى البعض ان له أيضا محاسن وايجابيات.. كمثال بسيط يعضد نضرة هذا البعض من الناس. َنسبة الاناث الى الذكور في العراق نسبة تقترب من ٧٠٪قياسا إلى عدد الذكور.. وهذا جاء من عوامل متعددة على مر السنين فالحروب التي مرت علي بلدنا منذ ١٩٧٣ وبعدها حرب الشمال وبعدها الحرب العراقية الإيرانية وبعدها حرب الخليج الأولى وحرب الخليج الثانية.. مرورا باجتياح أميركا للعراق بعد٢٠٠٣ ثم حرب د١١عش.. هذه الحروب خلفت ويلات ومئات الالاف من الأرامل.. إضافة للعوامل الأخرى حيث تشير الاحصائيات الصادرة من المحاكم إلى ارقام مخيفة من حالات الطلاق لأسباب شتى أبرزها الاستخدام السيء لوسائل التواصل الاجتماعي.. فأصبحت بيئة المجتمع العراقي نسبة ٧٠٪من النساء
والمطلقات الأرامل
وهذا الرأي يبين ان من انجع الحلول ان يرتبط كل رجل بامرئتين على الاقل ليعادل هذه النسبة.. وليغلق باب انتشار ضواهر خطيرة نتيجة الاحجام عن الزواج بسبب غلاء المهور.. والنضرة السلبية لارتباط بارملة أو مطلقة.. فالحل بالتعدد ولو بتوفير الحد الممكن من العدل والمساواة بين الزوجتين ماديا ومعنويا ونفسيا. َقدر الإمكان لأن الله لايكلف نفسا إلا وسعهاوخاصة المتمكنين
وبستطيعون فتح اكثر من بيت.. لم لا.. وكأمثلة.. نقتدي بها نبينا الاعظم وال البيت والصحابة من السلف الصالح ألم يتزوجوا اكثرمن واحدة وكانت
زيجاتهم مفخرة للقاصي والداني وقد قال جل وعلا
ولكم في رسول الله أسوة حسنة
هذا رأي البعض ولم ادلي برأيي بعد..
اي لم افصح بعد عن أي الاراء اتفق معه.. بل استطلع اراؤكم.. لاخلص لنتيجة.. لمن يدلي بدلوه.. وللحديث بقية.. مع خالص التقدير واسف للاطالة
