عندما يريد الإنسان أن يحقق حلما ما فإنه يناضل من اجله..
ويحاول أن يجعل منه حقيقة... ويتكبد المتاعب في سبيل الظفر به..
مهما بلغت الصعاب .. ومهما كثرة العوائق.. وأن لا يحول بينه وبين تحقيقه ..
سوى مشيئة الخالق عز وجل .. وان لا يرده رادع حتى ...
وان كان هذا الرادع هو الفشل نفسه ..
لانه يثق تمام الثقة .. بأنه يحمل في سريرته روح المحارب الذي يحارب من اجل ..
أن ترفرف راية حلمه عاليا ..
أو ان ينال شرف الاستشهاد دونها إذا اغتيل حلمه..
وأن لا يستسلم عند أول رمية رمح ..
أو ضربة سيف ..
ويظل بعدها شبح الضمير يطارده في كل أحلامه وطموحاته ..
ولذلك على المقدام أن لا ينسى أن الطموح والثقة بالنفس هما بمثابة ..
البحر الذي لا يجف .. والنهر الذي لا ينضب...
وان يضع في الحسبان بأن الفشل ما هو الا كبوة جواد ..
وان ينظر إليه على انه:
البداية المتأخرة وليست النهاية المبكرة ..
وان ينظر للحياة نظرة المتفائل ..وان يجعل شعاره ...
(عانق السماء ولا تنسى أقدامك على الارض) .
وان يرى طموحه بأبعاده الثلاثة قبل ان يراها غيره ..
حتى لا تهب الرياح بما لا تشتهي طموحاته..
حينها فقط يمكنه الثبات على الارض ومعانقة السماء ببلوغ الحلم.. ونيل المراد..
ويحاول أن يجعل منه حقيقة... ويتكبد المتاعب في سبيل الظفر به..
مهما بلغت الصعاب .. ومهما كثرة العوائق.. وأن لا يحول بينه وبين تحقيقه ..
سوى مشيئة الخالق عز وجل .. وان لا يرده رادع حتى ...
وان كان هذا الرادع هو الفشل نفسه ..
لانه يثق تمام الثقة .. بأنه يحمل في سريرته روح المحارب الذي يحارب من اجل ..
أن ترفرف راية حلمه عاليا ..
أو ان ينال شرف الاستشهاد دونها إذا اغتيل حلمه..
وأن لا يستسلم عند أول رمية رمح ..
أو ضربة سيف ..
ويظل بعدها شبح الضمير يطارده في كل أحلامه وطموحاته ..
ولذلك على المقدام أن لا ينسى أن الطموح والثقة بالنفس هما بمثابة ..
البحر الذي لا يجف .. والنهر الذي لا ينضب...
وان يضع في الحسبان بأن الفشل ما هو الا كبوة جواد ..
وان ينظر إليه على انه:
البداية المتأخرة وليست النهاية المبكرة ..
وان ينظر للحياة نظرة المتفائل ..وان يجعل شعاره ...
(عانق السماء ولا تنسى أقدامك على الارض) .
وان يرى طموحه بأبعاده الثلاثة قبل ان يراها غيره ..
حتى لا تهب الرياح بما لا تشتهي طموحاته..
حينها فقط يمكنه الثبات على الارض ومعانقة السماء ببلوغ الحلم.. ونيل المراد..