سوء الظن قاتل، فقد يدمر علاقات الناس، ويأتي بالسيئات والحزن والغم لصاحبه، لذا فيجب تجنبه[1]:
لا تحسن الظن حد الخذلان، ولا تسيء الظن حد القطيعة.
سوء الظن ثقافة خبثاء النوايا.
لا تصاحب سيء الظن، فيمرضك بالظنون.
أكرم الناس بأن لا تتوقع منهم شيء، ولا تصنفهم ولا تفترض حسن نواياهم ولا سوءها.
إن ما في الصدور لله، وما في الوجوه لنا.
لا تحزن نفسك بمعرفة سيئين الظن، فهم يحملون النفس ما لا تطيق.
حسن الظن يجنبك جلد نفسك، والإطاحة بمن حولك.
الكريم لا يبخل على الناس بحسن الظن.
لا تكن سيء الفهم، التمس لأخيك من الأعذار ألف.
من الفضائل أن لا تلقي على الناس التهم، وأن لا تسيء الظن بهم.
قدر تظلم بسوء الظن، اكثر أناس حب اً لك.
الشك فيمن حولك، يجعلك تتعذب.
لا تشك في أحبتك، ودع الأيام وحدها تثبت حسن نواياهم من عدمها.
حسن الظن يمكن أن يحبب فيك أعدائك.
لا يهم كيف يراك الناس، بل كيف ترى نفسك، ولا يهمك أن تعرف كيف يتحدث عنك الناس، بل ما يظهروه لك.
من حسن الخلق، أن لا تظن في أخيك سوء.
لا يوجد رجلاً سالماً من حديث الناس، ولكن هناك سالمين من سوء الظن.
لا تظن أن اللوم والعتاب مجدياً، فهناك أناس لا يحبوا احد.
أحب كالجميع، وأحب نفسك، وأكرم الجميع ونفسك بحسن الظن.
لا تجاور بخيل ولا تصاحب خبيث، ولا تحب ذو الشك .
إن لم يكن لك صديق يقول إن بعض الظن إثم، فانت لم تختار صديق حق.
الحياة لا تروق لسيء الظن أبداً.
أكرم ذو الظن الطيب، لا تجاور من يقهروك باسم الظنون.
أقترب من الذين يشعروك بأنك جميل.
برغم الظنون، نحن لا نحمل شراً لأحد.
لا تحسن الظن حد الخذلان، ولا تسيء الظن حد القطيعة.
سوء الظن ثقافة خبثاء النوايا.
لا تصاحب سيء الظن، فيمرضك بالظنون.
أكرم الناس بأن لا تتوقع منهم شيء، ولا تصنفهم ولا تفترض حسن نواياهم ولا سوءها.
إن ما في الصدور لله، وما في الوجوه لنا.
لا تحزن نفسك بمعرفة سيئين الظن، فهم يحملون النفس ما لا تطيق.
حسن الظن يجنبك جلد نفسك، والإطاحة بمن حولك.
الكريم لا يبخل على الناس بحسن الظن.
لا تكن سيء الفهم، التمس لأخيك من الأعذار ألف.
من الفضائل أن لا تلقي على الناس التهم، وأن لا تسيء الظن بهم.
قدر تظلم بسوء الظن، اكثر أناس حب اً لك.
الشك فيمن حولك، يجعلك تتعذب.
لا تشك في أحبتك، ودع الأيام وحدها تثبت حسن نواياهم من عدمها.
حسن الظن يمكن أن يحبب فيك أعدائك.
لا يهم كيف يراك الناس، بل كيف ترى نفسك، ولا يهمك أن تعرف كيف يتحدث عنك الناس، بل ما يظهروه لك.
من حسن الخلق، أن لا تظن في أخيك سوء.
لا يوجد رجلاً سالماً من حديث الناس، ولكن هناك سالمين من سوء الظن.
لا تظن أن اللوم والعتاب مجدياً، فهناك أناس لا يحبوا احد.
أحب كالجميع، وأحب نفسك، وأكرم الجميع ونفسك بحسن الظن.
لا تجاور بخيل ولا تصاحب خبيث، ولا تحب ذو الشك .
إن لم يكن لك صديق يقول إن بعض الظن إثم، فانت لم تختار صديق حق.
الحياة لا تروق لسيء الظن أبداً.
أكرم ذو الظن الطيب، لا تجاور من يقهروك باسم الظنون.
أقترب من الذين يشعروك بأنك جميل.
برغم الظنون، نحن لا نحمل شراً لأحد.
