علي هادي موسى
ثم استفقت من غفلتي
شدني الحنين اليك
وقادني الطريق الى ذكراكِ
ايعقل ان ابصر النور وانتِ غائبةٌ؟
وكيف انظر للدنيا دون عيناكِ
ايا سيدة الحب ان الشوق يذبحني
تعالي لاتضرع عشقا في ثناياكِ
وقادني الطريق الى ذكراكِ
ايعقل ان ابصر النور وانتِ غائبةٌ؟
وكيف انظر للدنيا دون عيناكِ
ايا سيدة الحب ان الشوق يذبحني
تعالي لاتضرع عشقا في ثناياكِ