جنائن العشق
Well-Known Member
- إنضم
- 16 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 2,255
- مستوى التفاعل
- 129
- النقاط
- 63
علـى إيقاع النضج
أرقُص بِغَنج وأهذي بِك ..
يمينآ ويسار
كَطيور اَلصباحات أخطف نور الفجر
وأبتساماته
فَأستحضر
لحظة لُقياي بِك ويَتملكني الفرح والدوران
وأبصر منه زوايا
العشق المدفون ..
.
وب إبتسامة مكسورة
أترقب ضوء القمر المَعلوم
إذ تتعالا السُحب وتَختفي النجوم
ولاشئ يُرثي صَمتي الحزين
لِكي أغفو علـّغ“ صوتك الجميل ..
.
عَزيز قَلبـâ™،ــيے وعَيني
هو ذالك الحرف الذي أكتبه هنا بين السطور
فأترجاك
ب أن لظ± تخيرني بين البقاء والغياب
فَلقَد طَفح ذاتي
وجعآ وألم
ولايُرمد طَفحه الى الفؤاد
.
وأصبح الدَمع مَُتحجرا في عيني
إذ لم يبقى أو تُكن مُحملة بكل الذكريات الحزينه
علـّغ“ زجاج عُطر
إنكسر ب أخر لِقاء بَعد سَير عيناي الاجاج ..
.
ف للأسف
مازِلت ثائرة ودون تَوقف
حتا تَلعثم القلم والكلام
وتَم
سقوطي كــ جسد خاليا مج·ـــِْن اي روح
ي إن بل الالم
.
بِكل بَساطه
أحلامي تُولد مع كل كُسوف للِقمر
فــ اذ بها يُراقصها الضلام
لتُبسر العين دَمعا
دون إنقطاع ومِن ثم يَتَقشع
ركام
هيامي المزيون لك
وبنور الحلم الهادي
س أطيل الهدايه
وأنتضر الامل الذي َيجمعنا معا ..
.
بِقلمي /وليد لَحضه مَشاعر تائِهَ
...
جنائن
أرقُص بِغَنج وأهذي بِك ..
يمينآ ويسار
كَطيور اَلصباحات أخطف نور الفجر
وأبتساماته
فَأستحضر
لحظة لُقياي بِك ويَتملكني الفرح والدوران
وأبصر منه زوايا
العشق المدفون ..
.
وب إبتسامة مكسورة
أترقب ضوء القمر المَعلوم
إذ تتعالا السُحب وتَختفي النجوم
ولاشئ يُرثي صَمتي الحزين
لِكي أغفو علـّغ“ صوتك الجميل ..
.
عَزيز قَلبـâ™،ــيے وعَيني
هو ذالك الحرف الذي أكتبه هنا بين السطور
فأترجاك
ب أن لظ± تخيرني بين البقاء والغياب
فَلقَد طَفح ذاتي
وجعآ وألم
ولايُرمد طَفحه الى الفؤاد
.
وأصبح الدَمع مَُتحجرا في عيني
إذ لم يبقى أو تُكن مُحملة بكل الذكريات الحزينه
علـّغ“ زجاج عُطر
إنكسر ب أخر لِقاء بَعد سَير عيناي الاجاج ..
.
ف للأسف
مازِلت ثائرة ودون تَوقف
حتا تَلعثم القلم والكلام
وتَم
سقوطي كــ جسد خاليا مج·ـــِْن اي روح
ي إن بل الالم
.
بِكل بَساطه
أحلامي تُولد مع كل كُسوف للِقمر
فــ اذ بها يُراقصها الضلام
لتُبسر العين دَمعا
دون إنقطاع ومِن ثم يَتَقشع
ركام
هيامي المزيون لك
وبنور الحلم الهادي
س أطيل الهدايه
وأنتضر الامل الذي َيجمعنا معا ..
.
بِقلمي /وليد لَحضه مَشاعر تائِهَ
...
جنائن