رد: على رصيف المحطة
كانت تدندن بنغمة حزينة...*
وهبت القلب ... لك*
وهبت العمر ... لك*
فكم اغريتني*
وكم دللتني
وكم غنيت ... لك
فقلي ياترى فقل ماذا جرى
ليغدو حبنا
هواءً في شبك
اما عني ف سابقى اضع يدي في جيب كنزتي تاره وافركهما تاره حتى اوضع بذلك القصر الترابي قربه
ويالك من مبدع
ياااه ~~
كيف لسطور صامته ان تحتوي كل هذه الاصوات!!
لا اخفيك انني فتحت صوت الموسيقى الهادئه لاستشعر الحكايه
واعترف انني اغلقت الموسيقى لان لصوت حروفك صوت آخر موسيقى كانها مزمار من مزامير داوود
يالعجي اقف محدقه ك فتاة ضائعه في (تحذير رابط هكر لا تضغط عليه) تنظر اين هي !!؟
اتسائل
كم بقي في هذا العالم من عجائب لم ارها بعد
فقد أخطاء من قال ان العجائب سبع
ماذا اقول؟!
في هذا الحضور الطاغي
سيدي
شكرا للاصوات الدافئه التي انبعثت من سطورك
ولو ان القصه لم تنتهي كما احببنا لكنها ولدت فينا ذلك الشعور بالبرد والدفء الذي بدوره ولد قشعريره لها لذه كما ابلغت بالصوف انت
تحياتي
واحترامي وكل تقديري لخيالك الذي ﻻايملك الحد عليه سلطه