هُناك وقت يمرُّ على الإنسان يتوقف فيه عن الشرح، شرح نفسه، أفعاله، مشاعره، عفويته، وأسبابه، لأنه يُدرِك، أخيراً، أنه ليس بحاجة لتبرير حياته وطريقة عيشه، والأوقات التي جعلته هذا الإنسان
نشتاق لـ أشياء قديمة
أشياء ذهبت ولن يعيدها الزمن
يومٱ..!
ضحكة اشخاص أبعدتهم الأقدار عنا
أوقات كنا فيها سعداء جداً
وأشياء كثيرة لن تعود أبداً
إلا إن الذكريات محفورة بداخلنا
فمهما بعدتنا الايام
و أخذنا حنيننا لـ أيام حلوة
ولوجوه بريئة ولـ أماكن لاتنسي
ابداً لا ننسى..