أنا لم أمسك بالقلم. لأقف في صف المبدعين ..
أنتظر شهادة تقدير انا لاأحسب من المفكرين
ولا أنظم أبياتاً مُقفّاةً ولا ادس رأيا في السياسة
او ادعو إلى دين انا فقط أكتب عنك وإليك
أنا أبسط من ذلك بكثير
انا ماقصدت الخروج بك إلى النور
فأنت النور وحروفي فراشات تحب النور
أنا قانع بذلك المقعد الصغير وهذا الشعورالجميل
ولن أزهو بك أمامهم ولن احدث في حياتك اي تأثير
أنا أبسط من ذلك بكثير ...
أنا أحبك لدرجة التوحُد مع ذاتي والعيش معك بقية حياتي
دون أن أقابلك او اورطك بهمومي ومشكلاتي
لن أُبدد ألوانك بعتمة أيامي . . .
أنا أحبك بقلب وعقل و( ضمير. )
أنا أبسط من ذلك بكثير . .
عفواً أنا لن أكتب سوى في هذه الانثي
التي ما أتى وما رحل ....
هنا فقط ألقاها فلا تستكثروا عليّا القليل ..
ولا ترهقوا أنفسكم بالتفكير لإنني
.. أبسط من ذلك بكثير