ألا تدري أن هواك كاليقين توغلَ برقة بين جوارحي غردَ فوق أغصان الحنين راودَ شعاب روحي لأغرقَ بأنفاسك أكثر تملأ صدري بنبضك أحضنُ أشواق الليالي تتوه روحي بأحلام السنين تجتاح جيوش الهوى مهجتي ومازلتُ أسأل نفسي لماذا أحببتك من دون أمل ؟ ورغم هذا كان قلبي سعيد أحبك حتى لو طال الزمن وستبقى أنت حبي الوحيد
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )