عندما نعشق بصدق
نشعر بأننا نملك من نحبهم
حتى لو لم يجمعنا القدر بهم
نتمنى دوما أن نظل نملك قلوبهم للأبد
كما يملكون قلوبنا
عندما نعشق بصدق
نخاف عليهم من كل شئ ,
من النسمة اللطيفة التى تداعب وجوههم,
من الهمسة الرقيقة التى نهمس بها لهم
حتى من قربنا منهم وحبنا لهم
عندما نعشق بصدق
نشعر بالغيرة عليهم من كل شئ حولهم
من كل ما يشغلهم عنا
حتى أحيانا نغار عليهم من أنفسنا
عندما نعشق بصدق
نشعر بالحنين الدائم إليهم
حتى مع وجودنا بجانبهم وبقربنا منهم
نحبهم بلا حدود ونشعر بحبهم يملأ وجودنا
فى الحياة بأحاسيس رائعة تغمرنا معهم
عندما نعشق بصدق
فإن حبهم يكون سر حياتنا
ومن دونهم تضيع أنفسنا فى دوامة الألم
عندما نعشق بصدق
نهب كل ما فينا لمن نحب
نُكذب الجميع ونصدقهم
لدرجة اننا نُكذب انفسنا
نسهر الليالي الطوال من اجلهم
ل نرسم لهم صورة في أبهى حله
ونظل هكذا حتى تكتمل باقي معاني الصوره
ونحاول دائما ارضائهم بل نتفانى
ويخطؤن في حقنا ونسامح
يغضبون علينا لغير ذنب ونصمت
ولكن عندما يبدؤن في تحطيم
كل المعاني التي رسمناها لهم
حتى أخر ركن من أركان هذا المعنى
نترجاهم بالا يفعلوا
ننزف بدل الدموع دم لكي يتراجعوا
ولكن يتضح لنا بالنهايه ذاك الذي يكون خلف القناع
أجـــــــل
ذلك القناع الذي رُسم بكل فن من فنون الخداع
وأدى دوره ببراعه واستطاع ان يخدعنا بمهاره
فتضيع كل المعاني الجميله التي رسمناها لهم
وتكُسر كل الروابط التي تجمع بيننا وبينهم..
فما كان لن يكون ابداً
فقد جعلونا نكرههم بكل معاني الكره العميق ..!
نكره من كنا نعتقد اننا سنحبهم مدى الحياة..
فأصبحت للقصة نهاية ماساوية..
لم نكن نتوقعها يوما..
ولكن حتما
لن نبكي على قلوب تشربت الخطيئة
وتغذت على الغدر والخيانه
وفي النهاية نقول....
لكل شيء لابد من نهايه...!
نشعر بأننا نملك من نحبهم
حتى لو لم يجمعنا القدر بهم
نتمنى دوما أن نظل نملك قلوبهم للأبد
كما يملكون قلوبنا
عندما نعشق بصدق
نخاف عليهم من كل شئ ,
من النسمة اللطيفة التى تداعب وجوههم,
من الهمسة الرقيقة التى نهمس بها لهم
حتى من قربنا منهم وحبنا لهم
عندما نعشق بصدق
نشعر بالغيرة عليهم من كل شئ حولهم
من كل ما يشغلهم عنا
حتى أحيانا نغار عليهم من أنفسنا
عندما نعشق بصدق
نشعر بالحنين الدائم إليهم
حتى مع وجودنا بجانبهم وبقربنا منهم
نحبهم بلا حدود ونشعر بحبهم يملأ وجودنا
فى الحياة بأحاسيس رائعة تغمرنا معهم
عندما نعشق بصدق
فإن حبهم يكون سر حياتنا
ومن دونهم تضيع أنفسنا فى دوامة الألم
عندما نعشق بصدق
نهب كل ما فينا لمن نحب
نُكذب الجميع ونصدقهم
لدرجة اننا نُكذب انفسنا
نسهر الليالي الطوال من اجلهم
ل نرسم لهم صورة في أبهى حله
ونظل هكذا حتى تكتمل باقي معاني الصوره
ونحاول دائما ارضائهم بل نتفانى
ويخطؤن في حقنا ونسامح
يغضبون علينا لغير ذنب ونصمت
ولكن عندما يبدؤن في تحطيم
كل المعاني التي رسمناها لهم
حتى أخر ركن من أركان هذا المعنى
نترجاهم بالا يفعلوا
ننزف بدل الدموع دم لكي يتراجعوا
ولكن يتضح لنا بالنهايه ذاك الذي يكون خلف القناع
أجـــــــل
ذلك القناع الذي رُسم بكل فن من فنون الخداع
وأدى دوره ببراعه واستطاع ان يخدعنا بمهاره
فتضيع كل المعاني الجميله التي رسمناها لهم
وتكُسر كل الروابط التي تجمع بيننا وبينهم..
فما كان لن يكون ابداً
فقد جعلونا نكرههم بكل معاني الكره العميق ..!
نكره من كنا نعتقد اننا سنحبهم مدى الحياة..
فأصبحت للقصة نهاية ماساوية..
لم نكن نتوقعها يوما..
ولكن حتما
لن نبكي على قلوب تشربت الخطيئة
وتغذت على الغدر والخيانه
وفي النهاية نقول....
لكل شيء لابد من نهايه...!
