ولازلتُ أبحث
عن تلك النهايات السعيدة
عن الابتسامة بعفوية !
عن الشعور بعدم الاكتراث لأي شيء
وعن نفسي !
فقد اشتقتُ لي
نعم ، فأنا أفتقدني جدًا !
أفتقد شغفي نحو الحياة
وذلك الأمل الذي كان لا يفارقني !
ولكنني أُدرك تمامًا
بأنّ الأيام أَخَذَتْ معها ما لن يعود أبدًا .