أحيانًا، نؤجل الحياة على أمل أن تأتي اللحظة المناسبة لأن نحيا، لا ندرك أنّ العمر ينفد، والصحة تذبل، والنفس تزهد، وأنّ تلك اللحظة المناسبة لأن نحيا لن تأتي بصورتها المثالية أبدًا… ❤
هي ............................!
نفس الحياه سواء انقضت بالبكاء او بالضحك ،
لذالك ما يريح النفس لا حزن دائم ولا فرحه دائمه لهذا يقولون:
القلق لا يمنع آلم الغد لكنه يسرق متعه اليوم ، "إذن ابتسموا ..
ثم تتوقف عن الحزن، ليس من أجل ألا تبدو مثيرًا للشفقة، ليس من أجل الآخرين، ليس من أجل شيء، إنما من أجل نفسك، تشعر أنك أعطيت الأمر حقه، وحان وقت التخطي الآن.