كيف اوصفك ي اماندا
في سكون الليل وعتمته جلست وحدي مقرر وصفكِ أيتها الغاليه الرائعه
فأحترت بما أصفكِ..
حاولت أن أكتب فيك شعراً فأختنق الكلام
حاولت أن أكتب فيك نثراً خانتني الحروف.
لم أجد لكِ تشبيه فاقتي بجمال خلقك كل تشبيهاتي تاهت الحروف مني في وصفكِ
تاهت أبجديتي وكلماتي كأنه الزهرة تزين سماء صداقاتي
في دجى الليالي بل فاق جمالكِ نضارة الزهرة
نضارة مشبهكِ فاقت كل التشبيهات كأنكِ الشمس تنير الحياة تشرق كل يوم
بل فاق جمالكِ نوره نور مشبهكِ أنار الكون وأعماق المحيطات
كأنه القمر يضيء للعاشقين سحراً بل فاقها سحراً
سحر مشبهكِ فاق كل التعويذات كأنها الجمال بل ألوان أخلاقه
أجمل ألوان مشبهكِ فاقت بجمالها كل لوحاتي إلى صديقتي العزيزة اماندا.
صديقي العزيز محمد الصراحة كلماتك اسعدتني جدا برقيها
أنت صاحب اخلاق عاليه وقلب حنون وطيب والله مهما كتبت عنك فلن أوفيك حقك من الثناء والشكر محمد احساسي وسعادتي لا توصف فجمال ورقي كلمتك ومشاركتك جعلتني لا استطيع أن أفيك حقك فمهما كتبت لك اعتبر نفسي مقصرة فلك مني عظيم امتناني وشكري تحيتي محملة بأريج الورد الفل المسك والكادي وفقك الله ووعاك يا غالي