لست عابرا في حياتي..
أنت الأساس الذي قامت عليه مشاعري..
والغيمة التي أنبتت نبضي..
وقطعة السكر التي حلت مرار الأيام في حلقي واليد التي طيبت خاطري. أنت الكلمات للقصيدة والروح للجسد ومجمل الأحداث للرواية
أقع في حُب النظرات دائمًا، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضًا، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني أنا أفهمك، ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن لا أحد في المكان غيركما.