وددت لو أنهر هذه الأسئلة جميعها وأجيب بكِ
لكنك تعرفي لماذا يموت المتأمل في منتصف التراب
ولا ينتبه للأغنية التي تطلع من تحت أظافره وددت لو خدش الهواء سمعة الثبات لليلة واحدة
لما تركت شباكاً مفتوحاً على الهاوية وددت لو أكمل رسالتي لكِ وأستمر بهذا الركض.