قيل لأحدِ الصالحينَ ما سرُ السكينةِ التي تعتريك؟
قالَ :
قرأتُ قولهُ تعالي؛
( يدبر الأمر )
فتركت أمري لصاحبِ الأمر.
وقرأتُ قوله تعالى؛
( إنَّ مع العسر يسرا )
فأدركتُ أن العسرَ زائلٌ لامحالة.
وقرأتُ قوله تعالى:
(فما ظنكم برب العالمين ).
فأدركتُ أن خيرَ اللهِ قادمٌ لامحالة.
قالَ :
قرأتُ قولهُ تعالي؛
( يدبر الأمر )
فتركت أمري لصاحبِ الأمر.
وقرأتُ قوله تعالى؛
( إنَّ مع العسر يسرا )
فأدركتُ أن العسرَ زائلٌ لامحالة.
وقرأتُ قوله تعالى:
(فما ظنكم برب العالمين ).
فأدركتُ أن خيرَ اللهِ قادمٌ لامحالة.