من أقسى المشاعر وأكثرها وطأة على القلب
أن تعود رويداً رويداً كالغريب مع من ألفته روحك وقر به فؤادك ، الذي كان يعي ماتعنيه من كلمة واحدة أو نظرة ،الأن بات حتى عشرة أسطر لايقوى على فهم جمله واحدة منها :إني أدوس بساطك غريباً ، بعدما كانت هذة الروح منزلي