في داخلي ايها الاعزاء ،
غيمةً تنوي الهطول عند الثانية عشر من منتصف الليل تحديداً ..
ربما هو الميعاد لأشهى و احب الاشياء الى روحي التي ما عادت تنبهر لشيء ما ..
في داخل كل منـا حكايتيـن
حكايـة
فـرضت عليـنا فعشناهـا
وأخـرى نتمنـي أن ننقش تفاصيلهـا كمـا نشـاء لنعيشهـا.
ولكن تبقى ارواحنـا حائـرة بين حنين
لحلم جميـل
وسخرية من واقـع أليم .
مساء الأحلام الجميله