من كتاباتهم:
الأفضل له ألا يؤمن الإنسان الحديث بوجوده ، بل يغرق في الضلال إلى درجة إنكار وجود الإله نفسه وكل الغيبيات، بما فيها الشياطين. لذا يبدو أن إبليس استغنى عن أساليبه القديمة في أجزاء واسعة من العالم الحديث، واستبدل بالمعابد والهياكل منابر هوليود ومسارح الموسيقى وشاشات التلفزيون والهواتف المحمولة، وحتّى قاعات الجامعات الرصينة التي تجعل من اللادينية شرطا للمنهج العلمي.
وفي الوقت نفسه ما زالت هناك شعوب في العصر الحديث تمارس الطقوس القديمة، وتعبد الشياطين كما كان أجدادها يفعلون، بل يزداد أتباع هذه الوثنيات القديمة في الدول الغربية نفسها تحت مظلة حركة العصر الجديد، وفي ممارسات اليوغا والعلاج بالطاقة والطب البديل وأبواب أخرى لا تحصى.
التعليق:
هذا مايؤمن به الحزب الديمقراطي الامريكي الوثني
الذي انجب اوباما ابو الدواعش
وعائلة بوش محتل العراق
وبايدن السياسي المحنك الذي جمع الحق والباطل بيد واحدة
فاعطا معنوية للذئاب المسعورة ان تنهش العراق شرقاا وغرباا
شمالا وجنوبا.